#1  
قديم 05-14-2014, 04:45 AM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

الأداء العقلي المعرفي لدى فاقدات السمع والعاديات بالمرحلة المتوسطة
دراسة مقارنة
د. لينا عمر بن صديق[*]

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة الفروق بين فاقدات السمع والعاديات في الأداء العقلي المعرفي وبعض قدراته وهي: الذكاء غير اللفظي – الانتباه – الإدراك – الذاكرة قصيرة المدى – التفكير التجريدي. وقد تكونت عينة الدراسة من مجموعة من العاديات اللاتي بلغ عددهن (96) طالبة سعودية تم اختيارهن عمديا من بين عينة التقنين التي اختيرت عشوائيا من مدارس متوسطة في المناطق التعليمية المختلفة في مدينة الرياض، وتراوحت أعمارهن ما بين (12-15) سنة، بمتوسط معياري (13,81) سنة وانحراف معياري (0,77). وكذلك مجموعة فاقدات السمع اللاتي بلغ عددهن (45) طالبة سعودية تم اختيارهن عمديا، وهن يشكلن جميع فاقدات السمع السعوديات في معهد الأمل للصم بنات (شرق مدينة الرياض)، واللاتي تراوحت أعمارهم ما بين (12-15) سنة في المرحلة المتوسطة، وبلغ متوسط عمرهن (13,55) سنة بانحراف معياري (0,76).
ولتحقيق هدف الدراسة قامت بالباحثة بتقنين ست أدوات لقياس القدرات العقلية، وذلك بعد تعديل محتويات تلك الأدوات بما يتناسب مع عينة الدراسة وفئتها العمرية، والبيئة السعودية. وتحددت الأدوات المستخدمة بالدراسة كالتالي:
1- بطارية اختبارات الذكاء غير اللفظي "الأنماط" إعداد سينجر وأومن (1976).
2- اختبار شطب الحروف إعداد السيد السمّادوني (1989).
3- بطارية هيسكي نيبراسكا لقياس الاستعداد للتعلم "اختبار تكميل الصور" المعرب لعبد الوهاب كامل (1981).
4- اختبار الإدراك البصري – الحركي البندر جشطلت إعداد مصطفى فهمي وسيد غنيم (1964).
5- بطارية اختبارات الذاكرة قصيرة المدى "تعرف- استدعاء" إعداد أمين سليمان (1997).
6- بطارية اختبارات التفكير التجريدي "تصنيف البطاقات" إعداد محمد الصبوة (1993).
والجدير بالذكر أن الباحثة اتبعت عدة مراحل لتقنين أدوات الدراسة، توجزها فيما يلي:
1- المرحلة الأولى: تطبيق كل أداة من أدوات الدراسة على عينة استطلاعية من العاديات بلغ عددها (30) طالبة في الفئة العمرية (13-15)سنة، بهدف تعديل محتوى الاختبارات المستخدمة (فقرات الاختبار_الصور_، تعليمات الأداة، طرق تطبيقها) بما يتناسب مع البيئة السعودية.
2- المرحلة الثانية: تطبيق كل أداة من أدوات الدراسة على عينة استطلاعية من فاقدات السمع بلغ عددها (15) طالبة في الفئة العمرية (13-15) سنة، وتعديل تعليمات الاختبار بما يتناسب مع هذه الفئة.
3- المرحلة الثالثة: التحقق من صدق وثبات أدوات الدراسة.
4- المرحلة الرابعة: تقنين أدوات الدراسة على البيئة السعودية، عن طريق تطبيقها على عينة بلغ حجمها (483) طالبة سعودية عادية، حيث تم تحديد معايير كل أداة على الطالبات السعوديات في الفئة العمرية (13-15) سنة، وكذلك لكل فئة عمرية على حده (13، 14، 15) سنة، وذلك بعد رصد درجة معيارية لكل درجة خام يمكن أن تحصل عليها الطالبة في كل أداة من أدوات الدراسة.
واستخدمت الباحثة لمعالجة فروض الدراسة اختبار "ت" لتعيين دلالة الفروق بين متوسطي درجات العاديات وفاقدات السمع من جهة، وبين فئتي فاقدات السمع (ضعيفات- صمّاوات) من جهة أخرى وذلك على جميع أدوات الدراسة. وتلخصت نتائج الدراسة في النقاط التالية:
1- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات فاقدات السمع والعاديات في الذكاء غير اللفظي لصالح فاقدات السمع.
2- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ضعيفات السمع والصمّاوات في الذكاء غير اللفظي.
3- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات فاقدات السمع والعاديات في الانتباه لصالح العاديات.
4- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ضعيفات السمع والصمّاوات في الانتباه.
5- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات فاقدات السمع والعاديات في الإدراك لصالح العاديات.
6-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ضعيفات السمع والصمّاوات في الإدراك.
7- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات فاقدات السمع والعاديات في الذاكرة قصيرة المدى لصالح العاديات.
8- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ضعيفات السمع والصمّاوات في الذاكرة قصيرة المدى لصالح ضعيفات السمع.
9- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات فاقدات السمع والعاديات في التفكير التجريدي لصالح العاديات.
10-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات ضعيفات السمع والصمّاوات في التفكير التجريدي.


مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة
" دراسة ميدانية على عينة من الأطفال المعوقين في فلسطين "
أ . د . نظمي عودة أبو مصطفى * د . نجاح عواد السميري **
الملخص : هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الأهمية النسبية لمشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، والتعرف على أكثر مجالات مشكلات أطفال الفئات الخاصة شيوعاً في المدرسة الجامعة ، والتعرف على الفروق المعنوية في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، تبعاً لمتغيري : الجنس ، ونوع الإعاقة ، والتعرف إلى أثر تفاعل الجنس ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة . وتكونت عينة الدراسة من ( 220 ) طفلاً وطفلة من أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة ، واستخدم مقياس مشكلات أطفال الفئات الخاصة في المدرسة الجامعة " إعداد : الباحثين . وأظهرت نتائج الدراسة أن مشكلة" يؤدي قصر وقت الحصة إلى عدم إكمالأطفال الفئات الخاصة الامتحانات مما يتسبب في تدني درجاتهم " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين حركياً، وأن مشكلة "زيادة الكثافة الطلابية لا تسمح بمتابعة أطفال الفئات الخاصة "، ومشكلة "تندر الوسائل التعليمية المناسبة لتعليم الفئات الخاصة ، ومشكلة " تكتب الكتب المدرسية بطريقة عادية لا تناسب أطفال الفئات الخاصة " ، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين سمعياً ،وأن مشكلة " يصعب على أطفال الفئات الخاصة إنهاء العمل الذي يبدؤوه "، أكثر المشكلات حدوثاً لدى الأطفال المعوقين بصرياً . كما أظهرت الدراسة أن مجال المشكلات التعليمية أكثر المجالات شيوعاً لدى أطفال موضع الدراسة.كذلك أظهرت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين الجنسين في مشكلات مقياس موضع الدراسة . وبينت الدراسة أنه توجد فروق معنوية في مجالي المشكلات النفسية والاجتماعية تبعاً لمتغير الإعاقة ، لصالح الأطفال المعوقين سمعياً . كما بينت الدراسة عدم وجود فروق معنوية لتفاعل كل من الجنس، ونوع الإعاقة في مشكلات أطفال موضع الدراسة .
--------------------------------------------------
[*] أستاذ الصحة النفسية ، وعميد كلية التربية النوعية سابقاً - جامعة الأقصى- فلسطين.
[**] أستاذ الصحة النفسية المساعد – قسم علم النفس – كلية التربية – جامعة الأقصى – فلسطين.


استراتيجيات التدخل السلوكي للأطفال ذوي اضطراب نقص الانتباه والنشاط الحركي الزائد (ADHD)
د. خالد بن عبد العزيز الحمد[*]
لا شك أن موضوع اضطراب نقص الانتباه والنشاط الحركي الزائد (ADHD) يعتبر احد أهم المواضيع الجديرة بالدراسة والتمحيص من قبل المتخصصين في التربية الخاصة في العالم العربي. على أيه حال، يعتبر الاهتمام باضطراب نقص ا لانتباه والنشاط الحركي الزائد موضوع جديد نسبياً حتى في الدول الغربية المتقدمة مقارنة بفئات الإعاقة الأخرى كالإعاقة البصرية على سبيل المثال. ومع ذلك فبمراجعة الأدبيات والأبحاث الخاصة بهذا الاضطراب يجد الباحث كماً هائل من الدراسات والأبحاث التي درست هذا الاضطراب من كل جوانبه بشيء من التفصيل مثل التعريف والأسباب والإعراض بالإضافة إلى كيفية التشخيص وكيفية التعامل مع هذا الاضطراب والعلاج المقترح له بنوعيه الدوائي والسلوكي والتربوي0
سيتم النقاش في مقدمة هذه الورقة حول تعريف هذا الاضطراب والخصائص والأسباب والتشخيص ثم استراتيجيات التدخل التربوي السلوكي.


التوجهات الحديثة للتعليم الشفهي للأطفال الصم وضعاف السمع
المفاهيم, المبادئ, والتطبيقات التى يستند عليها
د0علي بن حسن الزهراني[*]
نتيجة للتقدم الحديث في صناعة المعينات السمعية وزراعة القوقعة وتطور طرق التدريس في التعليم الشفهي في كثير من دول العالم, أصبح بإمكان العديد من الأطفال الصم وضعاف السمع أن يتعلموا مهارات السمع والكلام بحيث يستطيعوا ان يتواصلوا مع الاخرين باستخدام اللغة المنطوقة. هناك العديد من طرق تعليم النطق القديمه التى لم تعد تستخدم, حيث لم يعد يرتكز تعليم الاطفال الصم وضعاف السمع على أساس النضريات والتوجهات المستخدمة في الماضي. بل على العكس أصبح يرتكز تعليمهم على التطبيقات الحديثة والمعتمدة على التقدم الهائل في تقنيات التأهيل السمعي وبرامج الكشف والتدخل المبكر.
لذلكهدفت هذه الدراسة إلى التعرف على خيارات التعليم الشفهي والتي من خلالها يستطيع الأطفال الصم وضعاف السمع تنمية مهارات التواصل الشفهي. ولكي يتم تحقيق هدف الدراسة قام الباحث بمراجعة العديد من الدراسات النضرية والتطبيقية, وذلك للإجابة على تساؤلات الدراسة والمشتملة على ثلاثة اسئلة تم من خلالها مناقشة مجموعة من المحاور التى بدورها اجابت على الاسائلة المطروحة في هذه الدراسة. حيث تناولت هذه الدراسة مناقشة خيارات التعليم الشفهي المتاحة للأطفال الصم وضعاف السمع والمتمثلة في المنحى السمعي- الشفهي و المنحى السمعي- اللفضي, كما ناقشت الدراسة الأهداف والمبادئ التي تستند عليها هذه الخيارات. ايضا ناقشت الدراسة العوامل التي يجب توفرها لنجاح تطبيق فلسفات التعليم الشفهي للأطفال الصم وضعاف السمع بشكل صحيح في برامج التواصل الشفهي. بلإضافة الى ذلك قامت الدراسة بالإجابة على احد اسائلة الدراسة والمتمثل في: من هو المسؤول عن تنمية وتطوير مهارات التواصل الشفهي عند الاطفال الصم وضعاف السمع؟, حيث تطرقت في الاجابة على هذا السؤال الى مناقشة الادوار والمسؤليات لكل من أخصائي السمعي, أخصائي اللغة والكلام, والمعلم.


المتطلبات المهنية للأخصائى الاجتماعى للإيفاء باحتياجات تطبيق المنهج التربوى للمؤسسات المتخصصةبالجزائر
الدكتور: أحمد مسعودان[*]الاستاذ : شويه بوجمعة[**]
تعتبر التنمية الاجتماعية العامل الأساسي لتقدم المجتمعات واستمرارها، ذلك أنها تستهدف وبمختلف الجهود والأساليب تحقيق مزيد من الكرامة والأمن النفسي والاجتماعي للفرد، وجعله يحس في حياته بالطمأنينة والعدل والمساواة والحرية، بالثقة في النفس، بالشعور بالذات والانتماء للجماعة والمجتمع. كما أن التنمية تستهدف اكتساب الفرد مختلف المعارف والمهارات النافعة، العادات والاتجاهات السليمة التي تجعل منه عضوا نافعا وفعالا في خدمة وتنمية مجتمعه. لذلك فإن الإنسان يعتبر العنصر الأساسي في التنمية الاجتماعية، فهو هدفها الأعلى، ووسيلتها الفعالة، إلى جانب العناصر الأخرى المكوّنة لها، والتي تتفاعل فيما بينها، من خطط وبرامج، وأهداف ووسائل.
إن من الشروط الأساسية لنجاح أية خطة تنموية في المجتمع، هو إيمان هذا الأخير بالفرد، وفي الوقت نفسه، الإيمان بالأفراد جميعا، وبالفرص المتكافئة للجميع، والعمل الجاد على إزالة المعوقات الذاتية، والاجتماعية من طريق مساهمة أفراده في تنمية أنفسهم وتنمية مجتمعهم.
فلا يمكن أن نقول أن هذا الفرد قادر على المساهمة في التنمية وآخر غير قادر، دون إعطاء هذا الأخير الفرصة والإمكانيات للتغلب على معوّقاته ولاستثمار قدراته وإمكاناته المتبقية، في سبيل نجاحه في تنمية نفسه ومجتمعه. فالفرد هو المسؤول في المقام الأول عن تحسين أحواله وأحوال مجتمعه، وعلى التربية أن تعده للقيام بهذه المسؤولية عن طريق تنمية القدرات والمهارات، المعارف، القيم والاتجاهات الضرورية لذلك وفي شتى مجالات الحياة.


فاعلـية برنامـــج تدريبــي لتحسين مستوى
النـطق لـدى عينـة مـن الأطفال وعلاقته بعلاج بعض صعوبات التعلم
دكتور/سعيد كمال عبد الحميد[*]
تعتبر صعوبات التعلم من أحدث ميادين التربية الخاصة وأسرعها تطورا وذلك بسبب الاهتمام الزائد من قبل الوالدين والمهتمين بمشكلة الأطفال الذين يظهرون مشكلات تعليمية والتي لا يمكن تفسيرها بوجود الإعاقة العقلية والحسية والانفعالية.
ويتفق معظم علماء النفس على أن مجال صعوبات التعلم من أهم المجالات التي كان إيقاع التطور فيها مطردا ومتعاظما خلال النصف الثاني من هذا القرن, حيث إن صعوبات التعلم تعد من الإعاقة التي تؤثر في مجالات الحياة المختلفة وتلازم الإنسان مدى الحياة.
فإن مشكلة صعوبات التعلم ليست مشكلة محلية ترتبط بمجتمع معين أو ثقافة معينة بل هي مشكلة ذات طابع عالمي, ففي الولايات المتحدة الأمريكية والتي تعتبر اكبر حقول التربية الخاصة من حيث عدد التلاميذ الذين يتلقون هذه الخدمات, حيث أشار مكتب التربية الأمريكي أن حوالي 1.1% من مجموع مستحقي خدمات التربية الخاصة هم من فئة ذوى صعوبات التعلم0
ظهر مصطلح صعوبات التعلم على يد كيركKirk's في مطلع الستينات من القرن الماضي ليفرق بين مصطلحات التأخر العقلي وبطء التعلم والصعوبات التعليمية التي قد يعانى منها بعض التلاميذ نتيجة لعوامل داخلية أو إنمائية رغم تمتعه بالذكاء العادي تقريبا ولكنه لا يمكنه التحصيل بالمستوى الذي يتفق مع قدراته العقلية0
وقد عرفته اللجنة القومية الأمريكية المشتركة لصعوبات التعلم بأنه بمثابة مصطلح عام يشير إلى مجموعة غير متجانسة من الاضطرابات التي تظهر على هيئة صعوبات ذات دلالة في اكتساب واستخدام القدرة على الاستماع أو التحدث أو القراءة أو الكتابة,أو التفكير,وتعد مثل هذه الاضطرابات جوهرية بالنسبة للفرد,ويفترض أن تحدث له بسبب حدوث اختلال في الأداء الوظيفي للجهاز العصبي المركزي,وهذا وقد تحدث مشكلات في السلوكيات الدالة على التنظيم الذاتي, والإدراك الاجتماعي, والتفاعل الاجتماعي إلى جانب صعوبات التعلم0
ولهذا يعمل الباحث من خلال الدراسة الحالية على إعداد برنامج تدريبي لتحسين مستوى النطق لدى عينة من الأطفال وعلاقته بعلاج بعض صعوبات التعلم
وقد تحددت مشكلة الدراسة الحالية في التساؤل الرئيسي التالي:-
ما مدى فاعلية برنامج تدريبي لتحسين مستوى النطق لدى عينة من الأطفال وعلاقته بعلاج بعض صعوبات التعلم ؟ يندرج منة عدة تساؤلات فرعية 000
1)هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التطبيق القبلي لمقياس تقييم النطق؟
2) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس تقييم النطق؟
3) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج وبعده في مقياس تقييم النطق؟
4) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة الضابطة في نتائج التطبيق القبلي والبعدي لمقياس تقييم النطق؟
5) هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في نتائج التطبيق البعدى والتتبعى لمقياس تقييم النطق؟


المشكلات التي تواجه المعوقين سمعياً في المعاهد الخاصة وبرامج الدمج بالمملكة العربية السعودية
د0 فوزية محمد أخضر[*]

هناك جدل بين في تعليم الصم واختلاف في وجهات النظر بين المختصين في تعليم الصم والجدل بالنسبة لتعليم الصم كبير و يتركز على دمجهم و على طرق تعليمهم , والتواصل معهم , وقد نشأت ظاهرة حرب الطرق والوسائل في التواصل معهم وطرق تعليمهم .
هل ظاهرة حرب طرق التواصل ظاهرة صحية؟؟؟؟؟
تعليم المعوقين سمعياً وأنا أقول المعوقين وليس المعاقين لأن إعاقتهم كانت من المجتمع الذي فرض عليهم هذه الإعاقة , ولم يساهم في التغلب عليها عن طريق التأهيل النطقي والتدريب السمعي , وقد نشأت ظاهرة حرب الطرق والوسائل في طرق التواصل معهم وطرق تعليمهم , وأكثر هذه الاختلافات كانت تتلخص في ثلاث طرق هي :
ـ طريقة التأهيل السمعي والنطقي .
ـ وطريقة التواصل اليدويّ .
ـ وطريقة التواصل الكلّي التي تجمع بين الطريقتين السابقتين .
وينظر البعض لهذه الحرب على انها ظاهرة صحية تنبئ عن أحاسيس صادقة للوصول بتعليم هذه الفئة الى أعلى المستويات كما ينظر اليها البعض الآخر على انها تشكل عائقاً أمام رسم سياسة وا ضحة في تعليم هذه الفئة , وأنا واحدة منهم , لأن الاختلاف قد يكون مقبولاً في الماضي , أما في الوقت الحالي ونحن نعيش عصر التطورات التقنية السريعة فلا يمكن قبوله , وقد أكد الاتحاد العالمي للصم الذي عقد في باريس عام 1971م في الفقرة (4) من البند (ج) من التوصيات وكذلك المؤتمر الاقليمي في وسائل التربية والتعليم والتأهيل الاجتماعي المنعقد في طهران عام 1982م في الفقرة (3) من البند (ج) في التوصيات أيضاً على التواصل الكلّي وتعليمهم القراءة والكتابة .
ينظر البعض لهذه الحرب على انها ظاهرة صحية تنبئ عن أحاسيس صادقة للوصول بتعليم هذه الفئة الى أعلى المستويات .كما ينظر إليها البعض الآخر على انها ظاهرة
تشكل عائقاً أمام رسم سياسة واضحة في تعليم هذه الفئات وأنا واحدة منهم بل إنني أنظر لها على أنها ظاهرة مُدمِّرَة .
لأنها تحد من قبول دمج الصم أساساً في المجتمع , بسبب عدم تمكنهم من التواصل الا بوجود المترجم .


المشكلات التي تواجه عملية دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
د0 راندا مصطفي الديب [*]
تستمد هذه الورقة أهميتها من أهمية تمتع الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة بمهارات اجتماعية جيدة ؛ لكي يتمكن من التكيف مع نفسه أولاً ومن ثم التكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه . وأيضاً تكمن أهمية الورقة في كون هناك تدني في المهارات الاجتماعية لدي طفل ذوي الاحتياجات الخاصة ، ولابد من الارتقاء بهذه المهارات ؛ حيث يشكل أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة نسبة كبيرة من العالم ، حيث تشير المؤسسات والهيئات الدولية إلي أن عدد الأطفال المعاقين في عام 2000 بلغ200 مليون معاق من الأطفال دون سن الخامسة عشر يتركز معظمهم في الدول النامية (أحمد حسين اللقاني ، أمير القرشي، 1999) . كما تشير الإحصائية إلي أنه علي مستوي مصر يتراوح العدد بين 5.8 – 6 ملايين معاق( وحيد السيد حافظ ،2001).
التوصيات التي تعمل علي نجاح عملية الدمج وهي كما يلي :
1- أن يبدأ الدمج من بداية مرحلة رياض الأطفال .
2- إعداد دورات تدريبية يدور محورها حول أهم طرق التعامل مع أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة قبل وأثناء الخدمة لمعلمات رياض الأطفال .
3- إعداد كوادر متخصصة في مجال أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في شعب وكليات رياض الأطفال .
4- تعديل البيئة الصفية قبل إجراء الدمج لكي تصبح مناسبة لأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، مما يزيد من المهارات الاجتماعية لديهم.
5- تعديل اتجاهات المعلمات والأطفال العاديين تجاه أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
6- إكساب أطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بعض المهارات الاجتماعية الأساسية .
إعداد معلم التربية الخاصة في برامج الدمج التربوي بالمدرس العادية المتمثلة في غرف المصادر ، و المعلم المتجول ، و المعلم المستشار .


الوحدة النفسية والاكتئاب لدى عينة من المراهقين الصم والعاديين
دراسة مقارنة
د.آمال عبد القادر جودة[*]
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن مدى انتشار كل من الوحدة النفسية والاكتئاب لدى عينة من المراهقين الصم والعاديين، والتعرف على الفروق في الشعور بالوحدة النفسية والاكتئاب بين كل من المراهقين الصم والعاديين، ومعرفة الفروق بين متوسطات المراهقين الصم والعاديين في الوحدة النفسية والاكتئاب والتي يمكن أن تعزى إلى متغير النوع، وقد أجريت الدراسة على عينة من التلاميذ الصم والعاديين قوامها (197) منهم (37) تلميذا أصم و(160) تلميذاً عادياً، وقد استخدمت الباحثة في الدراسة مقياسين أحدهما لقياس الوحدة النفسية والآخر لقياس الاكتئاب. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن نسبة التلاميذ الصم الذين يعانون من الوحدة النفسية والاكتئاب هي على التوالي:37.8% و45.9%، ونسبة التلاميذ العاديين الذين يعانون من الوحدة النفسية والاكتئاب كانت على التوالي:10% و 25.6%. كما توصلت الدراسة إلى أن التلاميذ الصم أكثر شعوراً بالوحدة النفسية والاكتئاب مقارنة بالعاديين، كذلك توصلت إلى عدم وجود فروق دالة في الوحدة النفسية والاكتئاب تعزى لمتغير النوع لدى التلاميذ الصم والعاديين.

 

__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-14-2014, 04:47 AM
الصورة الرمزية الصحفي الطائر
الصحفي الطائر الصحفي الطائر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 3,060
افتراضي

 

الإعاقة الحركية
دراسة فى سيكوديناميات مبتوري الأطراف
د/ إيمان حسين السيد حسن[*]
يهتم هذا البحث بالسياق النفسى والسيكودينامى لواحدة من الإعاقات الحركية، وهى الإعاقة الحركية الناجمة عن بتر الأطراف، فالبتر يعد أحد الإعاقات الجسمية الحركية التى يترتب عليها عدم وجود العضو نفسه وبالتالى أفقد الإنسان هذه الوظيفة التى وجد من أجلها هذا العضو وأهميتها فقداناً تاماً، أما مبتوري الأطراف فهم إناس فقدوا عضواً من أعضائهم أو أكثر وعوقهم هذا الفقد عن الحركة الطبيعية وهنا نخطو بدراستنا بحثاً عن سيكوديناميات مبتورى الأطراف، وجاء الاهتمام بصورة الجسم كديناميكية تتأثر كل التأثر باِلإعاقة وكذلك تقدير الذات0
انبثقت أهمية البحث من أهمية الظاهرة نفسها (الإعاقة الحركية) والتى باتت تهدد رصيد المجتمع من القوة والإنتاج كذلك الاهتمام بصورة الجسم التى أصبحت ركيزة أساسية فى الدراسات السيكولوجية وكذلك الاهتمام بتقدير الذات باعتباره مفهوم يرتبط بأداء الفرد وواجباته. يهدف البحث إلى محاولة الفهم والتفسير للأبعاد السيكودينامية لمبتورى الأطراف، وكذلك دعم الدراسة السيكومترية بالدراسة الكلينيكية. وافترضت الباحثة هنا أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية بين مبتورى الأطراف والأصحاء فى صورة الجسم وقدير الذات، كما افترضت أنه يمكن الكشف عن الديناميات النفسية لمبتورى الأطراف من خلال الأدوات الإكلينيكية. استخدمت الباحثة منهج الإكلينيكية الانتقائية. واستخدمت أدوات سيكومترية وتمثلت فى اختبار تقدير الذات ومقياس صورة الجسم، واختبارات إكلينيكية (المقابلة الإكلينيكية/ اختبار تفهم الموضوع)0
للتأكد من صحة الفروض، استخدمت الباحثة بعض الأساليب الإحصائية كاختبار قيمة (ت) لدلالة الفروق بين مجموعتين، واختبار قيمة (ف) لتحليل التباين، بجانب التفسير الإكلينيكى والتحليلى لبعض بطاقات اختبار تفهم الموضوع، وفى نهاية المطاف توصلت الباحثة إلى التحقق من صحة الفروض التى تم صياغتها0


الضغوط النفسية للطلاب المتفوقين دراسياً والعاديين
بالصف الأول الثانوى وعلاقتها ببعض المتغيرات
د/ ماجدة هاشم بخيت(*)
هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الضغوط النفسية للطلاب المتفوقين دراسياً والعاديين بالصف الأول الثانوى وعلاقتها ببعض المتغيرات.
وقد أجرت الباحثة هذه الدراسة على عينة قوامها (336) طالب وطالبة من طلاب الصف الأول الثانوى بمدارس مدينة أسيوط تم اختيارهم بطريقة عشوائية منهم (177) طالب وطالبة من المتفوقين دراسياً تم اختيارهم وفقاً لمعايير وزارة التربية والتعليم ، (159) طالب وطالبة من العاديين ، مستخدمة الأدوات التالية :
1- مقياس الضغوط النفسية للطلاب المتفوقين والعاديين.
2- اختبار الدافعية لإنجاز الأطفال والراشدين.
3- اختبار تقدير الذات.
4- مقياس قلق المستقبل.
5- مقياس الحالة النفسية العامة
وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية :
1- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى تقديرات الطلاب المتفوقين والطالبات المتفوقات فى الضغوط النفسية.
2- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطى تقديرات الطلاب العاديين والطالبات العاديات فى الضغوط النفسية.
3- لا توجد فروق دالة إحصائياً بين الضغوط النفسية للطلاب المتفوقين دراسياً والطلاب العاديين.
4- توجد علاقة ارتباطية عكسية بين الضغوط النفسية ومتغيرات دافعية الإنجاز، وتقدير الذات، والحالة النفسية العامة لدى الطلاب المتفوقين دراسياً والعاديين ، بينما توجد علاقة ارتباطية طردية بين الضغوط النفسية ومتغير قلق المستقبل لدى الطلاب المتفوقين دراسياً والعاديين.
5- يمكن التنبؤ بدرجة الضغوط النفسية للطالب المتفوق دراسياً والعادى من خلال تقدير درجاتهم على متغيرات الدافعية للإنجاز ، تقدير الذات ، قلق المستقبل ، والحالة النفسية العامة لهم.


(واقع استخدام الحاسب الآلي ومعوقاته في مناهج معاهد وبرامج الأمل للمرحلة الابتدائية بالمملكة العربية السعودية)
الباحثة : أروى علي عبد الله أخضر[*]
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع استخدام الحاسب الآلي ومعوقاته في مناهج معاهد وبرامج الأمل للمرحلة الابتدائية بمدينة الرياض من وجهة نظر المشرفين والمعلمين,وكما هدفت إلى الكشف عن الفروق بين معاهد الأمل من جهة وبين برامج الدمج من جهة أخرى في استخدام الحاسب الآلي كوسيلة تعليمية في التدريس.وعن الفروق بين مناهج التعليم العام من جهة وبين مناهج التربية الخاصة(مناهج العوق السمعي)من جهة أخرى في مدى استخدام الحاسب الآلي كوسيلة تعليمية في التدريس .
وفي ضوء هدف الدراسة تم تحديد أسئلة الدراسة ومصطلحاتها وحدودها , وللإجابة عن أسئلة الدراسة استخدمت الباحثة المنهج الوصفي, المسحي,وصممت أداة الدراسة التي تكونت من استبانتين إحداهما للمشرفين, والأخرى للمعلمين, تم التأكد من صدقهما وثباتهما, وشملت الدراسة جميع أفراد مجتمعها من المشرفين والمشرفات على معاهد وبرامج الأمل, والبالغ عددهم(42) مشرفا ومشرفة, ومن معلمي ومعلمات معاهد وبرامج الأمل الابتدائية بالرياض, والبالغ عددهم (564) معلماً ومعلمة, يمثلون المجتمع الكلي للدراسة.
من أهم النتائج المتعلقة بأسئلة الدراسة
� أظهرت نتائج الدراسة آراء عينة المشرفين والمشرفات وآراء عينة المعلمين والمعلمات حول مدى استخدام الحاسب الآلي في معاهد وبرامج الأمل أنهم موافقين إلى حد ما على استخدامه.
� عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء عينة الدراسة المشرفين والمشرفات في طبيعة المعوقات التي تحول دون استخدام الحاسب الآلي تعزى إلى متغيرات الدراسة(الجنس,والمؤهل التعليمي,والخبرة ,والبيئة التعليمية).في حين أظهرت الدراسة وجود فروق تعزى إلى متغير التخصص لصالح أصحاب التخصصات العامة.
� عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء عينة الدراسة المعلمين والمعلمات في طبيعة المعوقات التي تحول دون استخدام الحاسب الآلي تعزى إلى متغيرات الدراسة.
� وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء عينة الدراسة المعلمين, المشرفين فيما يتعلق بمحور واقع الاستخدام لصالح المشرفين التربويين
� كما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق بين آراء عينة الدراسة المعلمين,المشرفين فيما يتعلق بمحور المعوقات حيث كانت المعوقات الإدارية والمالية,وكذلك المعوقات المرتبطة بالتلميذ لصالح المشرفين التربويين.أما المعوقات البيئية فكانت لصالح المعلمين,في حين لم تظهر الدراسة وجود فروق في المعوقات المرتبطة بالمعلم, والمشرف.
� وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المعاهد والبرامج في استخدام الحاسب الآلي كوسيلة تعليمية في التدريس من وجهة نظر المعلمين والمعلمات وذلك لصالح برنامج دمج الصم.
� في حين أن الدراسة لم تظهر وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المعاهد والبرامج في استخدام الحاسب الآلي كوسيلة تعليمية في التدريس من وجهة نڸر المشرفين والمشرفات .
� عدم وجود فروق ذات دلالة إحص䘧ئية بين م䙆اهج التعليم العام(للصفوف المبكرة)وبين مناهج العوق السمعي في مدى استخدام الحاسب الآلي كوسيلة تعليمية في التدريس من وجهة نظر المعلمين والمعلمات.
وفي ضوء هذه النتائج تقدمت الباحثة بعدة توصيات وجهتها إلى كل من وزارة التربية والتعليم ،و وزارة التعليم العالي ، والوكالات الخاصة ببيع أجهزة الحاسب الآلي ومخططي البرامج والمنتجين والموزعين للتقنيات ، و لمخططي المناهج التعليمية


واقع التربية الخاصة في ضوء أنظمة وزارةالتضامن الاجتماعي
عبد الباسط عباس محمد[*]
تعني الحكومات هي الجهات المعنية بتقديم الخدمة لذوى الاحتياجات الخاصة ومنها وزارة التضامن الاجتماعي التي تتمثل من خلال مشروعاتها المسندة للجمعيات الأهلية و هي الضلع الثالث في المجتمع التي تتجه إلى الخدمة للقاعدة الشعبية التي بدأت ظهورها بعد الحرب العالمية الثانية وظهرت أدوارها رغم أنه من قديم الزمن كانت توجد المساعدات عن طريق التعاون والمحبة والعطف وظهرت بالمدن الكبرى لخدمة فئات معينة وتخصصات منفردة وتبلورت حتى أصبحت تعم كافة الأماكن وخدمة الفئات المختلفة وأنشأت الخدمات التأهيلية منذ علم 1952 وبالقاهرة
أن فئة ذوي الاحتياجات الخاصة فئة من فئات المجتمع أصابها القدر بعدم القدرة علي القيام بأدوارهم في المجتمع مثل العاديين ووجدت هذه الفئة منذ وجود العنصر البشرى ومنذ ذلك حتى الآن تباينت نظرة المجتمعات علي مر العصور وأثرت الرسالات السماوية علي النظرة الإنسانية تجاه المعاق ومن خلال ميثاق حقوق الإنسان إلى ميثاق حقوق المعاقين ظهرت جمعيات المجتمع المدني والقوانين والتشريعات التي تهتم بالمعاقين وأعلنت الأمم المتحدة عام 1981 عام دولي للمعاقين على مدار عدة سنوات كانت التشريعات الخاصة بالمعوقين في المهد، فقد مرت بعدة مراحل حيث كانت بعض المواد القانونية ضمن بعض القوانين ثم جاء عام 1975 بمصر وبزغ للوجود قانون موحد للتأهيل ثم تلاه عدة قوانين ببعض البلدان العربية وكل قانون له مميزاته وفي نفس الوقت له سلبياته التي تتضمن علاجاً قانونياً عند البدء في تحديث هذه القوانين حتى تضم كافة ما نأمله في المستقبل للمعوقين خاصة النص على حقوقهم داخل القانون وليس انتظاراً لاستجداء هذه الحقوق من المسئولين عنها.. فكلما كان القانون شاملاً لهذه الحقوق كان القانون ملزماً للجميع.
المعوق هو إنسان وجد منذ أقدم العصور، ومنذ أن سار الإنسان على كوكبنا الأرضي وما فرضته ظروف الحمل والولادة الصعبة، وما تعرض له الإنسان من صراع من أجل الحياة وبكل أبعاد التحديات مع قسوة البيئة وأمراضها ومآسيها وما أحاطه من وحوش تتصارع من أجل البقاء ومع وحشية الإنسان وفتكه بأخيه الإنسان.
والعرب قبل الإسلام عرفوا حالات الإعاقة بأنواعها الكثيرة وأعطوها مسمياتها المحدد ة " الأعمى، الضرير، الأصم، الأبتر، الأشل ، الأجدع ، الفالج ، الأعرج".
يعتبر القرن العشرين هو البداية الحقيقية والمنظمة لرعاية وتأهيل الأشخاص المعوقين وخاصة بعد الحرب العالمية الأولى والثانية وما خلفته من أعداد كبيرة من الإصابات والإعاقات، إضافة إلى التطور الصناعي وما صاحبه من ازدياد استعمال الآلات ووسائل النقل، كذلك تطور النظرة إلى المعوقين والتي عززتها الإعلانات الإنسانية والمواثيق0


برنامج القراءة للأطفال الصم وضعاف السمع
مرحلة ما قبل المدرسة حلقة وصل بين التأهيل والتعليم
أ.منى مصطفى[*]
يتواصل الناس فيما بينهم بطرق عديدة ويتفاهمون بأساليب مختلفة ، وتتكامل هذه الوسائل التعبيرية الإتصالية لتشكل أنظمة متكاملة فى إطار إجتماعى وضعى تتعارف عليه الجماعة الإنسانية ، وتعد اللغة من أكثر تلك الأساليب فعالية فى إثراء عملية التواصل ، فهى تسعى لإختزال وتوضيح مرجعية العالم الخارجى والعالم الذهنى والروحى الداخلى للإنسان .. وعن طريق هذه المؤسسة الرمزية يصبح لدى الإنسان مادة ذهنية تصورية يفكر بها بل تصبح هى النسق الدال على عملية الممارسة الذهنية الإنسانية التى ترتقى بالإنسان الفرد ومنظومة المجتمع.
وتعد القراءة إحدى مخرجات اللغة ، و يراد بها إبراز الصلة بين لغة الكلام و الرموز الكتابية وهى تقوم على رؤية الكلمات المكتوبة و ادراك معناها للوقوف على مضمونها للعمل بمقتضاها ، و تعلم القراءة عملية ديناميكية قد تبدأ قبل إلتحاق الطفل بالمدرسة و قد تمتد الى ما بعد الصفوف العليا ، و يتوقف إستعداد الطفل فى تعلم مهارات القراءة على نضجة من الناحيتين العقلية و الجسمية ، بالاضافة الى الاستعداد الشخصى له.
القراءة عملية عقلية شديدة التعقيد لارتباطها بالنشاط العقلى و الفسيولوجى للإنسان ، وهى تتجاوز حدود الإدراك البصرى للرموز المكتوبة ، فتتعداها الى حلها و فهم معانيها ، و القراءة ليست وقفا على النطق بل تستوجب الفهم الدقيق والقدرة على الربط بين أجزاء المادة المقرؤة لتتيح للقارىء القدرة علي الإستنتـاج والتفاعل والتواصل ، وهى وسيلة لكسب المعلومات والخبرات ومصدر من مصادر المتعة وتعد أساس كل عملية تعليمية.


الضغوط التي تواجه أسر ذوي الاحتياجات الخاصة ودور البرامج الإرشادية
فايزة بنت عثمان أبا الخيل[*]
يُعد ميلاد طفل مُعاق لدى كثير من الأسر بمثابة بداية لسلسة من الضغوط النفسية لدى الوالدين عامة، والأمهات خاصة وما يصاحب ذلك من شعور بالذنب والاكتئاب والقلق ولوم الذات أو إلقاء اللوم على الآخرين، إلى جانب الخوف على مستقبل الطفل فضلاً على استبعاد الوالدين إمكانية بعض النجاحات التي كان الوالدان يتمنيان رؤيتها في طفلهما، وهكذا تختفي كثير من الآمال والأحلام والتوقعات المرتبطة بالطفل باكتشاف إعاقته0 وهذا من شأنه أن يولد ضغوطاً نفسية لدى والدي الأطفال، ولقد توصلت كثير من الدراسات والبحوث إلى أن الأطفال ذوي الإعاقة يعانون من سوء في مظاهر التوافق النفسي بالمقارنة بأقرانهم العاديين، وأن للأسرة دوراً كبيراً في تخفيف آثار الإعاقة على الطفل بتفهم الوالدين لطفلهم المعاق، وخصائص شخصيته، وآثار الإعاقة، وكيفية الحد منها بتوفير جو نفسي يمثل سنداً عاطفياً له.
ومن هنا تحاول الورقة الحالية الإشارة الى الضغوط النفسية لدى أولياء أمور الأطفال المعوقين ودور البرامج الإرشادية الموجه إلى أولياء أمور المعوقين .


فعالية التدخل من منظور التربية التشخيصية فى تنمية التواصل لدى الأطفال الصم المكفوفين (دراسة حالة)
أمل عزت علي بكر[*]
تعد فئة الأطفال ذوى الإعاقة السـمعية البصرية من الفـئات التى لم تحظى بالرعـاية الواجـبة .. وعلى الرغم من عدم وجود إحصـاءات لنسبة هؤلاء الأطفال ولكن من المتوقع أن يبلغ نسـبتهم 30 ألف شخص فى الوطن العربى مما دعت الحاجة إلى ضرورة تأهيلهم على أسس علمية وتربوية سليمة وإعداد الكوادر التى تقوم بتلك المهمة.
التربية التشخصـية : هى مبدأ أسـاسى فى مجال التربية الخاصة ، تستخدم لتشـمل جميع جوانب النمو الإرتقائى وتقوم على تقييم الأساليب والسلوكيات التربوية التى تمارسها مع الطفل القائمة على الإحترام المطلق لإحتياجاته من قبل شريكه فى مواقف التواصل المختلفة.
أهـداف تعليـم الصـم المكفـوفين : هى عـدة أهـداف منها:
1-التركيز على الطريقة التى يتعلم بها الطفل وليس على ما يتعلمه.
2-ملاحظة وظيفة سلوك وتعبيرات الطفل وليس شكل هذا السلوك.
الإسـتراتيجيات الأسـاسية للتدخـل :
1- تكوين سياق طبيعى لتنمية التواصل.
2- إستخدام القنوات الحسية القوية وتوظيف البقايا الحسية.
3- الحساسية والتدخل الموجه من الطفل.
4- التكرار والحداثة.
5- إستخدام الأنشطة لتنمية التواصل.
دراسـة الحـالة :
تشمل حالتين لطفلتين الأولى صماء كفيفة والثانية صماء ولديها مشاكل بصرية .. وتم عرض الأدوات التى إستخدمت فى التقييم والملاحظة ، ومناقشة الأنشطة المستخدمة والنتائج التى تم تحقيقها من خلال أهداف التدخل الموضوعة.
الجمهـور المسـتهدف :
العاملين فى مجال التربية الخاصة - أخصائين تأهيل الأطفال ذوى الإحتياجات الخاصة.


التأهيل اللغوي المبكر للأطفال ضعاف السمع في مرحلة ما قبل المدرسة لإلحاقهم بمدارس العاديين ( نظرة مستقبلية )
إعداد أ / سعيد عبد الرحمن محمد [*]

يهدف هذا البحث إلى تصميم برنامج مقترح للتأهيل اللغوي المبكر للأطفال ضعاف السمع في مرحلة ما قبل المدرسة من خلال التدريب السمعي والتدريب على النطق ، وذلك بالتركيز على جوانب القوى ( أي ما يملك الطفل ضعيف السمع من بقايا سمع وقدرات نطقية ) ،وبالتالي يمكن الطفل ضعيف السمع الالتحاق بمدارس العاديين ، ومسايرة أقرانه العاديين في الجوانب التعليمية والمواقف الحياتية المختلفة ، وزيادة تفاعله الاجتماعي والوصول به إلى العاديةNormalization ، بدلاً من أن يصبح ضحية في مدارس الأمل للصم، ويتعلم بطريقة الإشارة مثل أقرانه الصم وبالتالي يفقد ما لديه من بقايا سمع ، لأن العضو الذي يهمل يضمر ، بينما العضو الذي يستعمل ينمو ويقوى .وهذا ما لفت نظر الباحث أثناء دراسته في مرحلة الماجستير التي كان منها جانباً كبيراً لتحسين اضطرابات النطق لدى الأطفال ضعاف السمع في مدارس الأمل للصم ، وبالتالي تنمية اللغة لدى ضعاف السمع في المراحل الأولي من حياتهم ، باستخدام برنامج تدريبي متكامل يكسبهم القدرة على الاندماج مع العاديين ، ويسهم بشكل فعال في تحسين تواصلهم اللفظي وتوافقهم النفسي والاجتماعي ، ويجعلهم أفراداً فعالين في المجتمع . ومما يزيد من أهمية الدراسة تناولها لفئة في غاية الأهمية وهم الأطفال ضعاف السمع ، الذين يفتقدون بسبب الإعاقة السمعية كثيراً من العلاقات الاجتماعية التي يكتسبها الأطفال العاديون من خلال تفاعلهم مع المجتمع الذي يعيشون فيه ويعتبر هذا البحث خطوة نحو دمج المعاقين سمعياً مع العاديين ، حيث تتيح جلسات البرنامج التدريبية لهم التفاعل والمشاركة فيما بينهم ومع العاديين من أجل إكسابهم بعض المهارات الشخصية والاجتماعية كما تساعد الدراسة على كسر حاجز العزلة النفسية من حولهم. ، بالإضافة إلى تنمية اللغة لديهم ، وبالتالي التواصل مع العاديين
كما تناقش الدراسة المحاور التالية:
* أهداف هذا البرنامج ،ومبرراته، وعناصره . * أولويات هذا البرنامج وأهميته.
* مفهوم ضعف السمع ، والخصائص النفسية لضعاف السمع ، وتأثير ضعف السمع على النمو اللغوي.
* مفهوم اللغة، ومظاهر اضطرابات اللغة ، ومداخل تنميتها.
* مفهوم التدخل المبكر ، وأهميته ، ومبرراته، والتدريب السمعي والتنمية اللغوية ، وبرنامج للتأهيل اللغوي .
وأخيراً، يقدم الباحث مجموعة من التوصيات التربوية لتفعيل تطبيق هذا البرنامج بشكل ينعكس بالإيجاب على العملية التعليمية لضعاف السمع في مدراس العاديين وبرامج الدمج.
عرض لتجربة برنامج التدخل المبكرفي معهد النور- قطر
عبير الجفال[*]
مما لا شك فيه أن العقود الأخيرة قد شهدت خطوات متسارعة وحثيثة في اتجاه رعاية وتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في دولة قطر،حيث يعتبر معهد النور أحد المؤسسات الوطنية التي تم إنشائها بهدف توفير أفضل ما يمكن من البرامج والخدمات للأفراد ذوي الإعاقة البصرية ، ومن البرامج المميزة التي يوفرها المعهد برامج التدخل المبكر للأطفال من عمر (شهر ـ 6 سنوات) ، ولقد بدأ البرنامج في عام 1999م ولقي الدعم اللامحدود من قبل إدارة المعهد في سبيل تفعيل خدماته وإيصالها لأكبر عدد من الأطفال ذوي الإعاقة البصرية نظراً لإيمان الإدارة القوي بأهمية وفاعلية هذا النوع من البرامج .
ولذا سوف نحاول في ورقة العمل هذه استعراض هذه التجربة من حيث تعريفها ، مبادئها، مبرراتها ، طرق تقديم الخدمة وآلياتها وفريق العمل فيها ، ومن ثَم تعريف لبعض أدوات التقييم والمناهج المستخدمة واستعراض لبعض نتائج البرنامج وفي الختام التوصيات.
برنامج التدخل المبكر في معهد النور: هو مجموعة من الإجراءات المنظمة والمتكاملة التي تهدف إلى تمكين الطفل وأسرته من مواجهة الظروف التي تفرضها الإعاقة البصرية وفي الحد من تأثريها عليهم مما يساعد الطفل على تحقيق أقصى مستوى ممكن من النمو ويساعده على اكتساب مهارات وظيفية تعزز من تعلمه المستقبلي ، كما وتساعد في تدعيم وتعزيز دورالأسرة الوظيفي في تربية وتعليم طفلها
لذا فالأطراف التي يستهدفها البرنامج هم الأسرة بمكوناتها المختلفة وخاصة الأم/ أو من يقوم مقامها والطفل ومن ثم الأخصائيين والمعلمين والمتعاملين معهم.


اثر الموسيقى في عملية الاتصال لدى الطفل المصاب بالتوحد
بن احمد قويدر[*]
يعتبر التوحد من بين الأمراض المستعصية في تاريخ الطب العقلي و علم النفس و هو من الاضطرابات في النمائية و الارتقائية الشاملة و المختلفة و المصاحبة لمراحل نمو الطفل المبكرة في حياة الفرد، فهي وفق ما تقدمه من خصائص معيقة بشكل شامل لمستويات الاتصال تجسيد الانعزالية الواضحة لديه، إضافة إلى لامبالاة الأولياء نتيجة ما يجهلونه عن هذه الحالات المرضية و قد أحيطت هذه الإصابة بالدراسة، من اجل إيجاد علاج لها ، فمن المعروف أن ما يقدم من إجراءات نابعة عن المحيط الأسري أو المؤسساتي حتى الآن، هو ما ينجر عن التصورات التي تحيط بهذا النوع من المرض، على انه يعيش في عالم غير عالمنا العادي و هو محاط بجملة من المميزات البالغة الخطورة مثله كمثل السكون إلا من بعض الحركات الارتدادية المتواصلة و المتقطعة أحيانا. نحن هنا في الجزائر لنا تجربة خاصة مع هذه الفئة طالبتين باحثتين قمنا بتجربة بسيط أردنا من خلالها معرفة اثر الموسيقى في تفكيك القيود عن هذه الفئة من اجل توضيح هدفين أساسيين:
أولا: إمكانية فتح مجال الاتصال مع هذه الفئة و هذا ما لاحظناه و ما تم استنتاجه من خلال البحث ثانيا: مدى اثر الاهتمام الذي يأتي بعد عملية الاتصال في تعليم هذه الفئة بعض الحروف و بعض السلوكات الجسمية و هذا ما حصل فعلا.
المداخلة هي نتيجة عمل جماعي بيني و بين طالبتين وقد قمنا بمتابعة هذا العمل و تطوراته على مستوى الاثر الذي أحدثته المقطوعات الموسيقية على الحركة الداخلي للشخصية لتظهر في السلوكات الظاهرية كالتلفظ ببعض الحروف و أسماء الطلبة و كذلك الحركة.


برنامج التعليم الجامع بين الفكرة والتطبيق في مدارس قطاع غزة
سمر أبو مرزوق - فلسطين [*]
كانت التربية الخاصة ولا تزال مجالاً خصباً للدراسات والأبحاث التي تعنى بدرجة أساسية بخدمة أبنائنا من ذوي الاحتياجات الخاصة ولا يزال الميدان التربوي رغم التطور الكبير والنهضة العلمية المطردة لا يزال يفتقر إلى أبحاث ودراسات تتعمق بصورة كبيرة حقل التربية الخاصة فإن الباحث في هذا المجال يجد الأبحاث والكتب والدراسات التي تدرس الظواهر والمشاكل وتختلف في إيجاد الحلول أو التشخيص التربوي الدقيق ومع ذلك فإنه مما يحيى الأمل لدينا كمتخصصين في التربية الخاصة أن نرى الاهتمام المتزايد وان نرى البحوث أكثر دقة وعمقاً لذلك فإن هذه الدراسة دراسة وافية وعملية لتجربة فلسطينية وطنية رغم الأوضاع الصعبة بكل المقاييس وقد انطلقت من الفكرة التي نؤمن بها وهي أن التربية الخاصة تقوم على إيجاد حلول عمليه لمشاكل موجودة فعلاً دون مواربة أو مداهنة وهذه الورقة تضع بين أيدي الباحثين والمهتمين بمجال التربية الخاصة أهم النقاط حول برنامج التعليم الجامع وآلية تطبيقه في المدارس الحكومية في محافظات قطاع غزة والنقاط هي:
1. قوانين حقوق المعاقين.
2. برنامج التعليم الجامع في فلسطين.
3. تغير الاتجاهات نحو عملية الدمج.
4. مشروع مركز وغرف المصادر.
5. إنجازات وزارة التربية والتعليم الفلسطيني في مجال الدمج.



[*]أستاذ علم النفس التربوي - وعميد كلية التربية – جامعة بنها - ورئيس المؤتمر0

[*] أستاذ ورئيس قسم الصحة النفسية – كلية التربية – جامعة بنها، ومقرر عام المؤتمر0

[*] أستاذ الصحة النفسية ومدير مشروع التربية الخاصة - كلية التربية - جامعة بنها0

[*]أستاذ الصحة النفسية - كلية التربية جامعة بنها - رئيس لجان المؤتمر والمشرف على التدريب الميدانى لطلاب التربية الخاصة0

[*] أستاذ ورئيس قسم الصحة النفسية - كلية التربية - جامعة طنطا0

[*] أستاذ الصحة النفسية ووكيل كلية التربية للدراسات العليا والبحوث بكفر الشيخ0

[1] أستاذ الصحة النفسية – كلية التربية – جامعة الزقازيق

[*]أستاذ مساعد /كلية التربية جامعة بنها وأستاذ مشارك - قسم التربية الخاصة - كلية التربية - جامعة الملك سعود0

([2]) أستاذ الصحة النفسية – كلية التربية – جامعة الزقازيق

[*] قسم التربية الخاصة - جامعة الملك سعود

[*] أستاذ الصحة النفسية المساعد كلية التربية جامعة بنها0

[**] مدرس الصحة النفسية المساعد كلية التربية جامعة بنها

[*]الجامعة العربية المفتوحة/ الأردن0

[*] أستاذة التربية الخاصة المشارك - جامعة الملك سعود

[*] قسم التربية الخاصة - جامعة الملك سعود – الرياض.

[*] قسم علم النفس / كلية التربية - جامعة الملك سعود


(* ) أستاذ المناهج وطرق تدريس اللغة العربية المساعد بكلية التربية - جامعة بنها0

[**] مدرس المناهج وطرق تدريس اللغة العربية بكلية التربية – جامعة بنها0

[*] المدرس بقسم الصحة النفسية - كلية التربية - جامعة بنها0

[*] أستاذ أصول التربية المساعد - كلية التربية - جامعة بنها0

[*] مدرس الصحة النفسية - كلية التربية - جامعة بنها0

[*]الجامعة العربية المفتوحة/ الأردن0

[*] عضو هيئة تدريس / الجامعة العربية المفتوحة- الأردن


[*]المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي0

[*]أستاذ مساعد بقسم التربية الخاصة - كلية دار الحكمة - المملكة العربية السعودية – جدة0


[*]أستاذ الاضطرابات السلوكية والانفعالية المساعد، قسم التربية الخاصة - كلية التربية، جامعة الملك سعود، الرياض، المملكة العربية السعودية0

[*] أستاذ مساعد، قسم التربية الخاصة، كلية التربية، جامعة الملك سعود0

[*] أستاذ محاضر - جامعة محمد بوضياف - المسيلة - الجزائر0

[**] أستاذ مساعد - جامعة محمد بوضياف - المسيلة - الجزائر0

[*] دكتوراه الصحة النفسية - تربية خاصة0

[*]مدير عام التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم سابقاً - ورئيسة اللجنة النسائية العامة لشئون المرآة - بالجمعية الوطنية للمتقاعدين

[*] مدرس بقسم رياض الأطفال - كلية التربية - جامعة طنطا

[*] رئيس قسم علم النفس - جامعة الأقصى0

[*]مدرس علم النفس - كلية الآداب- جامعة المنصورة0

(*) مدرس الفئات الخاصة – كلية التربية - جامعة أسيوط.

[*] ماجستير التربية الخاصة - السعودية0

[*]مدير إدارة التأهيل بمديرية التضامن الاجتماعي بقنا - ومدير الاتحاد النوعي للفئات الخاصة

[*] أخصائى تأهيل أطفال صم مكفوفين، جمعية نداء لتأهيل الأطفال الصم وضعاف السمع مساعدة الأطفال على التواصل0

[*]مركز الوليد للتأهيل – الرياض – المملكة العربية السعودية

[*]اخصائية تأهيل صم مكفوفين ـ جمعية نداء لمساعدة الاطفال على التواصل0

[*]مدرس بوزارة التربية والتعليم بمصر - ماجستير في الصحة النفسية(إعاقة سمعية) – كلية التربية ببنها


[*] مديرة معهد النور للمكفوفين - قطر0

[*]أستاذ مساعد ورئيس قسم علم النفس - كلية العلوم الاجتماعية بجامعة عبد الحميد بن باديس (مستغانم) - الجزائر0

[*] مساعد رئيس قسم التربية الخاصة - وزارة التربية والتعليم - فلسطين0


 

__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 09:46 PM.