#1  
قديم 10-16-2010, 08:34 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي مفهوم الدمج

 

مفهوم الدمج
لا يزال النقاش مستمرا حول أفضل الطرق التي يمكن استخدامها لتقديم خدمات التربية الخاصة حيث أن استخدام مصطلحات مثل الدمج الشامل ومبادرة التربية العادية وذلك لوصف المفاهيم التي تعبر عن الأساليب المناسبة للعمل مع الأطفال سواء العاديين أو ذوي الإحتياجات الخاصة (السرطاوي، الشخص، وعبدالجابر، 2000). وقد أظهر هذا الجدل وتلك المناقشات بعض المتطلبات الضرورية لنجاح نماذج إيصال الخدمة الجديدة بما في ذلك إعادة تنظيم المدرسة بشكل كامل ودمج التربية العامة. والتربية الخاصة في نظام تربوي موَّحد . وقد شهد عقد الثمانينات تقدما كبيرا باتجاه عملية الدجمج الشامل من خلال تحقيق الدمج (mainstreaming) أولا _مثل مشاركة الطلاب ذوي الحاجات الخاصة في التربية العامة عند الاعتقاد بأنهم مستعدون أكاديميا واجتماعيا وانفاعاليا ومن ثم عبر مبادرة التربية العامة مثل تعليم الطلاب المعوقين بدرجة بسيطة في المدارس العادية وذلك عبر مشاركة معلمي التربية ا لعامة والتربية الخاصة في تحمل المسؤولية ، ومع اقتراب عقد التسعينات عمل المدافعون عن الدمج على توسيع فكرة مبادرة التربية العادية لتشمل جميع الطلاب المعوقين بدرجة متوسطة وشديدة وقد تطور هذا المفهوم بحيث أصبح يركز على المدارس غير المتجانسة أو مدارس الدمج الشامل بحيث يتم تعليم جميع الطلاب على اختلاف إعاقاتهم في المدارس العادية (الشخص والسرطاوي، 2000) والواقع أن مفهوم الدمج تعرض لسوء فهم كبير وأحدث إرباكا حقيقيا لأن البعض رأى فيه دعوة لإغلاق صفوف ومدارس التربية الخاصة وتعليم جميع الطلاب المعوقين في صفوف الدراسة العادية ولكنه يعني توفير فرص التعلم القائمة على المساواة للأطفال ذوي الإعاقات البسيطة من خلا ل إلحاقهم في البيئة التربوية الأكثر ملائمة وقدة على تلبية حاجاتهم وتتمثل هذه البيئة في الصف الدراسي العادي أن لم يكن طوال الوقت فبعض الوقت على أقل تقدير (الخطيب ، 2004).
وقد أوضح (Underwood & mead 1992) أن بيئة التعلم الأقل تقييدا تكون على النحو التالي:
1. إعداد برنامج ملائم كما تم تحديده في الخطة التربوية الفردية.
2. تحديد في أي بيئة تعليمية يمكن أن يطبق الدمج.
3. اختيار البيئة المناسبة والتي يندمج فيها الطفل المعوق مع أقرانه العاديين إلى أقصى حد ممكن.

"البرامج التربوية التي تقدم بالدمج"
يقصد بالبرامج التربوية التي تقدم للطلاب ذوي الحاجات الخاصة طرق تنظيم وتعليم وتربية المعاقين. حيث أنه هناك أكثر من طريقة من طرائق تنظيم البرامج التربوية لكي يطبق المعلمون الدمج في فصولهم لا بد لهم من دعم ومساندة متنوعة التعليم لفئات مختلفة من الطلاب يتطلب فرق تعاونية لتطوير وتطبيق البرامج التربوية التعليمية لتلبية احتياجات كل طالب بشكل مستقل وبالرغم من أن ذلك غير سهل إلا أننا نستطيع التحكم فيها عن طريق استخدام عملية التخطيط التي تعتمد\ على خصائص الطالب بشكل عام ولا تتحدد الأهداف والخدمات فقط في ضوء الأهداف المحددة للطالب ولكنها تعتمد أيضا على أثر البرنامج على الأهداف المستقبلية للفرد ونوعية الحياة المطلوبة. (Giangreco Doniger & Iverson)
هناك برامج تربوية خاصة بالمعوقين بصريا وأخرى للمعوقين سمعيا والمضطربين إنفعاليا وغيره من الإعاقات وتطبق هذه البرامج من خلال مراكز الإقامة الكاملة للمعوقين ، ومراكز التربية الخاصة النهارية والدمج في الصفوف الخاصة الملحقة بالمدارس العادية حيث يتلقون برامج خاصة بهم مع الاستعانة بغرفة ا لمصادر، والدمج في الصفوف العادية بحيث يتلقون نفس البرامج والمناهج المقدمة للعاديين (الروسان ، 2001)
"البرنامج التربوي الفردي - Individual Education Program"
هو بمثابة وثيقة مكتوبة يتم إعدادها من خلال البرامج التعليمية الضرورية من أجل مساعدة الطفل ذوي الحاجات الخاصة للاستفادة من التعليم ويهدف البرنامج التربوي الفردي إلى التأكد من وصول الخدمات المناسبة للطفل وكذلك المشاركة الأسرية في البرنامج. فالمقصود بالتعليم الفردي تطوير منهاج خاص لكل طفل معوق على حدة وهذا المنهاج يعرف باسم البرنامج التربوي يضم أهداف تعليمية وأساليب لتحقيق أهداف ومعايير للحكم على أداء وفاعلية التلميذ
(Strick Lund & Turnbull 1993)

 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-16-2010, 08:35 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

الدراسات السابقة:

وجاء في الدراسة أنه خلال عام 1990 المدارس العامة الحكومية استجابت للحاجات المختلفة للأطفال وذويهم والمجتمع وإحدى إنعكاسات هذا الإتساع في التوجه نحو دمج الأطفال ذوي الإعاقات في أوضاع تعليمية مع العاديين ، ومنذ عام 1991 طلب من جميع المدارس الحكومية في جميع الولايات المتحدة أن تقدم الخدمات التعليمةية المجانية للأطفال ذوي الإعاقات في مرحلة ما قبل المدرسة . وبعد فرض هذا النظامم في المدارس ، وحد بأن هناك عوامل تحول دون تطبيق هذا النظام، وقد هدفت هذه الدراسة إلى :
1. وصف الطبيعة الفريدة لعملية دمج أطفال ما قبل المدرسة.
2. فحص الأساس أو القاعدة التي بني عليها الدمج.
3. التعرف على ثغرات (فجوات ) البحث.
4. إقتراح إطار يعتمد على نمط البناء البيئي ل (Bronfenbrenner) لقد بينت الدراسة أهمية معرفة دمج أطفال ما قبل المدرسة بطريقة منطقية ومعرفة الخصائص الفريدة لدمج الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة مثل البناء التنظيمي وتجهيز ا لمعلم وطبيعة نمو أطفال ما قبل المدرسة وممارسات تعليم الطفولة المبكرة، ويتكون النظام البيئي ل (Bronfenbrenner) :
1. النظام الدقيق (Micro System) ويحتوي على العوامل داخل بيئة الطفل المبائرة وهذه العوامل تؤثر في الطفل مباشرة وتتأثر بالطفل وكما هو ملاحظ لقد كرست جميع البحوث الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة للتعرف على تأثير الدمج في سلوكيات وتطوير الأطفال ذوي الصعوبات.
2. النظام الوسطي (الداخلي) (Meso system)
يبين العلاقات المتداخلة بين وضعين أو أكثر مثل العلاقة مع الأهل والمدرسة والحيران والأقران وكذلك أشار (ونتون ، 1993) بأن العلاقات داخل الصف تنعكس على العلاقات خارج الصف مثال ذلك حفلات أعياد ميلاد الأطفال وغيرها من المناسبات.
3. النظام الخارجي: (ExoSystem)
يتكون من أوضاع بحيث لا تشتمل هذه الأوضاع على المشاركة النشطة للشخص الذي في طور النمو ، ومن الأمثلة على النظام الخارجي وكالة توصيل الخدمة المسؤولة عن برنامج الدمج.
4. النظام الخارجي الكبير: (Macrosystem)
ويشتمل على النظام الدقيق والنظام الوسطي والنظام الخارجي ويشكل في مجموعه المجتمع ويتطابق في الشكل والمحتوى مع الأنظمة الثلاث السابقة.

 

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-16-2010, 08:36 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

خلاصة الدراسة:
إن السياسات الإجتماعية التي تقود إلى الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة تتطلب فهم كامل لطبيعة عملية الدمج المتعدد الأبعاد وإن ا لأنظمة البيئية التي تم تطويرها من قبل Bronferbrenner تزود بمفهوم مفيد لخطة العمل لبناء برنامج بحثي يتعرف على المعوقات والمسهلات لعملية الدمج لمرحلة ما قبل المدرسة حيث ان إطار هذا دقع الباحثون إلى النظرة عن قرب على نوعية الأسئلة التي تظرح لفهم كيف تضع هذه الأسئلة لتثمر معلومة ليست فقط دقيقة وسارية المفعول ولكنها أيضا مفيدة لصانعي القرار والمتدربين مثل هذه التحديات ليست موجودة فيط في مرحلة ما قبل المدرسة وإنما موجودة أيضا في الأبحاث المتعلقة لخدمة الإنسان حيث أنها تتحول من الصيغة النظرية إلى التطبيق العملي.

الدمج والأطفال الآخرون:
في دراسة قام بها Debbee Staub في جميع أنحاء البلاد 50% من ذوي الصعوبات تتراوح أعمارهم من 6 إلى 11 سنة منتظمون في صفوف عادية نفس الشيء 30% من الطلبة ذوي الصعوبات أعمارهم من 11 – 12 سنة يمتنعون عن الدمج.
عموما الدمج قائم بمعدل 10% في السنوات الخمس السابقة . المصادر في ذلك دائرة التربية وبرامج مكاتب التثقيف. هنا في هذا البحث بينا مدى تأثير الدمج على الطلبة العاديين.
يلقي الدمج اهتمام وافر في الوسط المدرسي وفي الصحافة الشعبية معظم الإهتمام يتركز على كيفية تأثير الدمج على ذوي الصعوبات ولكن ماذا بخصوص الطلبة العاديين؟؟؟ كمنسق لمشروع مجموعة البحث للدمج في المدرسة.
حيث كنت على صلة مع مئات المدرسين وأولياء الأمور والطلبة المياليين لعملية ا لدمج وعملت بحثا موسعا على موضوع ، طبعا كل دمج له وضع فريد فمثثلا بعض المدرسين يتلقون تدريبا أكثر من الأقران الآخرين، وبعض ا لمدارس تقدم وسائل مساعدة في الصف ومدارس أخرى لا تقدم مثل هذه الأدوات وبعض الصفوف تحتوي على عدد أقل أو أكثر من غيرها وهكذا دواليك.
وبغض النظر عن بعض الظروف لقد وجدت بعض المعلمين وأولياء أمور الطلبة يرغبون بمعرفة ما رأي البحث بالبندين التاليين:
1. هل سيعاني الطلبة الأسوياء بمستوى تعليمهم بسبب الدمج؟ حيث أن قليل من الدراسات تطرقت لهذا السؤال رغم ذلك بينت هذه الدراسة بأن الطلبة الأسوياء في صفوف الدمج لا يتأثرون سلبا من الناحية التعليمة مطقا، علما بأن جميع الطلبة أو النسبة العظمى منهم كانت مواقفها إيجابية من الدمج، وكذلك أولياء أمورهم، إحدى المسوحات الميدانية ل 300 رب أسرة للأولاد الأسوياء 89% منهم يرغبونن في دمج أولادهم في الصفوف المدمجة.
2. هل سيلاقي الطلبة الأسوياء وقت ورعاية أقل من ذوي الصعوبات في الصفوف المدمجة من قبل المدرسين؟؟
دراسة واحدة تبنت هذا الإستفسار في هذا البند في هذه الدراسة أخذت عينية عشوائية مكونة من 6 طلاب أسوياء من صف مدمج يشتعمل على الأقل حالة صعبة واحدة من إلإعاقات وأخذوا مجموعة أخرى من الأسوياء في صف غير مدمج حيث كانت النتائج إيجابية حيث لا يوجد تأثير سلبي على الأصحاء والنتائج كالتالي:
1. الصداقات: لقد نشأت صداقات حميمة ودائمة بين زملاء الصف الواحد، من الأصحاء وذوي الإعاقات.
2. مهارات إجتماعية: كثير من الطلبة الأصحاء أحسوا وتعلموا بأنهم بحاجة لأن يتعرفوا على أقران آخرين يختلفون عنهم في بعض السلوكات وهم بحاجة للمساعدة
3. إحترام النفس: كثير من المعاقين عادت الثقة لأنفسهم عندما وجدوا أو أحسوا بأنهم محبوبون بين أقرانهم الأصحاء. وبدأوا يتصرفون كأشخاص أسوياء مثل الآخرين.
4. مستوى التخفيف من المعاناة بين الطلبة والصبر: بسبب توطيد العلاقات بين كلا النوعين من طلبة الدمج أصبح كلا الطرفين أكثر قدرة على تحمل الصبر وذلك بسبب إطلاع الطلاب على ظروف بعضهم البعض، وإدراك حقيقة كل واحد على حدة... البحث يخلص إلى القول بأن العاديين وذوي الحاجات الخاصة قد استفادوا من عملية الدمج من نواحي متعددة كما ذكر سابقا.
في دراسة لرسالة ماجستير منشورة في الجامعة الأردنية بعنوان "الصعوبات المرتبطة بدمج الطلبة ذوي الإحتياجات الخاصة في المدراس العادية من وجهة نظر المعلمين" إعداد (عادة عبدالكريم جعفر):
لقد تم التعرف في هذه الدراسة على أهم صعوبات دمج الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في المدرسة العادية من وجهة نظر المعلمين ومدى الإختلاف في تقدير هذه الصعوبات تبعا لمتغيرات الخبرة التدريسية : الجنس ، نمط الوظيفة، نمط المدراس ، تكون مجتمع الدراسة من معلمين ومعلمات المدارس الحكومية التي يوجد فيها غرف مصادر وبعض المدراس الأهلية التي يطبق فيها الدمج، حيث عينة الدراسة تكونت من 100 معلم ومعلمة ، 50 منهم معلمون معلمات عاديون و 50 معلم ومعلمات غرفة مصادر.
لقد تم بناء استبانة لأغراض الدراسة، ولم تشر النتائج إلى اختلافات في تقييم أفراد العينة لصعوبات الدمج تبعا للجنس، إلا أنه يوجد اختلافات تبعا لنمط المدارس وخرجت بتوصيات منها: الإهتمام بتطوير مهارات ذوي الإحتياجات الخاصة من جميع النواحي قبل دمجهم والإهتمام بالكوادر التعليمية وتوفير التدريب للمعلمين قبل وأثناء الخدمة وتعديل البيئة المادية والمعنوية وتنمية الإتجاهات الإيجابية لدى أفراد المجتمع المدرسي.


 

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-16-2010, 08:37 PM
الصورة الرمزية معلم متقاعد
معلم متقاعد معلم متقاعد غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 1,190
افتراضي

 

مشكلة الدراسة وأهميتها:
تكمن أهمية هذه الدراسة في معرفة آراء وتطلعات جميع المهتمين بعملية الدمج وبرغم ما كتب عن توقعات الدمج إلا أننا لا زلنا بحاجة إلى معرفة المزيد من الآراء والأفكار حول طبيعة الدمج، وتتمثل صياغة مشكلة الدراسة في الإجابة على الأسئلة التالية:
1. ما هي مواقف وآراء أولياء أمور الأطفال العاديين، تجاه الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة.
2. هل تختلف مواقف وآراء أولياء أمور الأطفال العاديين تجاه الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة بإختلاف عمر الطفل.
3. هل تختلف مواقف وآراء أمور الأطفال العاديين تجاه الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة باختلاف جنس الطفل.
4. هل تختلف مواقف وآراء أمور الأطفال العاديين تجاه الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة باختلاف المستوى التعلمي لأولياء الأمور.
5. هل تختلف مواقف وأراء اولياء امور الأطفال العاديين تجاه الدمج في مرحلة ما قبل المدرسة باختلاف المستوى الإقتصادي لأولياء الأمور.

سوف يطور الباحث استبيان يغطي اتجاهات أولياء أمور الطلبة العاديين تجاه عملية الدمج للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.

 

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 02:46 AM.