#1  
قديم 07-13-2011, 08:39 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي ملخصات رسائل علمية

 

العلاقة بين الضغوط الوالدية وسمتي القلق والإكتئاب عند الأطفال كما تدركها الأمهات العاملات وغير العاملات.


اسم الطالبة: بهيجة جمال بن جنيد الساعاتي.


التخصص: علم النفس.


تاريخ المناقشة: 9/2/1420هـ.


اللجنة المناقشة:
  • د. المحارب، ناصر إبراهيم مشرفاً ومقرراً.
  • د. جمعة سيد يوسف عضواً.
  • د. يسرية أنور صادق عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 س ب ع.


هدف الدراسة: دراسة العلاقة بين الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات العاملات وغير العاملات، وسمتي القلق والاكتئاب عند الأطفال.


عينة الدراسة: اشتملت العينة على عينة من الأمهات العاملات وعددهم (213)، وعينة الأمهات غير العاملات وعددهم (161)، أي أن إجمالي عينة الأمهات هو (374). أما عينة الأطفال الإناث فقد تراوحت أعمارهن ما بين (10 – 12) سنة، وهن من طالبات الصف الرابع، الخامس، السادس الابتدائي، وهن نفس أطفال مجموعة الأمهات العاملات، وأطفال مجموعة الأمهات غير العاملات.


نتائج الدراسة:


– أشد أبعاد الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات العاملات "فقط" إسهاماً في القلق عند الأطفال في مقياس الضغوط الوالدية هي (تدعيم الطفل للوالدين، العلاقة بين الزوجين، التقلب المزاجي، الاكتئاب، العزلة الاجتماعية، حيث أسهمت هذه العوامل الخمس من مجموع (13) عامل في شرح وتقدير درجة القلق لدى الأطفال بنسبة 61%، وهذه المساهمة دالة عند مستوى 0.01.


– أشد أبعاد الضغوط الوالدية كما تدركها الأمهات غير العاملات "فقط" إسهاماً في القلق عند الأطفال في مقياس الضغوط الوالدية هي (تدعيم الطفل للوالدين، العزلة الاجتماعية، التوافقية، التقبلية). حيث أسهمت هذه العوامل الأربع من مجموع (13) عامل في شرح وتقدير درجة القلق لدى الأطفال بنسبة 75%، وهذه المساهمة دالة عند مستوى 0.01.


* * *



فاعلية العلاج العقلاني الانفعالي في خفض قلق الاختبار لدىعينة من طالبات جامعة الملك سعود.


اسم الطالبة: عزه عمر عبدالله الغامدي.


التخصص: علم النفس.


تاريخ المناقشة: 2/2/1419هـ الموافق 27/5/1998م.


اللجنة المناقشة:
  • د. المحارب، ناصر إبراهيم مشرفاً ومقرراً.
  • د. فهد بن عبدالله الربيعة عضواً.
  • د. جمعة سيد يوسف عضواً.
تصنيف الرسالة: 132.07 غ ع ق.


هدف الدراسة: التحقق من فاعلية البرنامج العلاجي الجمعي في خفض قلق الاختبار لدى عينة من طالبات جامعة الملك سعود.


عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من ثلاثين طالبة من طالبات جامعة الملك سعود اللاتي يعانين من قلق الاختبار،، تم تقسيمهن إلى مجموعتي متكافئتين من حيث العمر، والتحصيل الدراسي، ودرجة القلق (الانزعاج والانفعالية والدرجة الكلية)، ودرجة الأفكار اللاعقلانية، إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية.


نتائج الدراسة:


1 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متسوطات درجات قلق الاختبار (الانزعاج، الانفعالية، والدرجة الكلية) بين نتائج المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي وذلك لصالح المجموعة التجريبية.


2 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات الأفكار اللاعقلانية (الدرجة الكلية) بين نتائج المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي وذلك لصالح المجموعة التجريبية.


* * *


 

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-13-2011, 08:42 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

أثر الألعاب الرياضية الجماعية على السلوك العدواني الصريح.


اسم الطالب: محمد عبدالعزيز الدايل.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 3/2/1416هـ الموافق 1/7/1995م.

اللجنة المناقشة:
  • أ. د. حافظ، أحمد خيري مقرراً.
  • د. سعيد بن عبدالله دبيس عضواً.
  • د. جمعة سيد يوسف عضواً.
تصنيف الرسالة: 153.8 د م م.

هدف الدراسة: تقدم الألعاب الرياضية الجماعية للنظر في إمكانية الاستفادة منها في خفض السلوك العدواني.

عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من (128) فرداً من الذكور وقسمت إلى أربعة مجموعات هي: المجموعة التجريبية العدوانية وعددها (32) ومتوسط عمرها (13.94). والمجموعة الضابطة العدوانية وعددها (32) ومتوسط العمر (15). والمجموعة التجريبية غير العدوانية وعددها كذلك (32) ومتوسط العمر (14.56). والمجموعة الضابطة غير العدوانية عددها (32) ومتوسط العمر (15.31).

نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق دالة إحصائياً بين القياسين البعديين لدى المجموعة التجريبية العدوانية والمجموعة الضابطة العدوانية لصالح المجموعة التجريبية العدوانية.

2 – لا توجد فروق دالة إحصائياً بين القياسين البعديين لدى المجموعة التجريبية غير العدوانية والمجموعة الضابطة غير العدوانية.
* * *


دراسة مقارنة لمريضات الفشل الكلوي المزمن مجموعة المتعايشات مع المرض ومجموعة غير المتعايشات مع المرض في القلق والاكتئاب.



اسم الطالبة: هيا فهد مبارك الجهير.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 19/8/1417هـ الموافق 29/12/1996م.

اللجنة المناقشة:
  • أ. د. حافظ، أحمد خيري مقرراً.
د. يسرية أنور صادق عضواً.
د. فتحي مصطفى الشرقاوي عضواً.
تصنيف الرسالة: 157 ج هـ د.

هدف الدراسة: اتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الفروق بين مجموعتي المريضات المتعايشات مع مرض الفشل الكلوي المزمن، وغير المتعايشات في كل من القلق، الاكتئاب.

عينة الدراسة: تألفت عينة الدراسة من 70 مريضة من مريضات الفشل الكلوي المزمن واللاتي يتلقين العلاج عن طريق التنقية الدموية في وحدات الكلى واللاتي تم توزيعهن إلى مجموعتين: الأولى المتعايشات مع المرض وعددهن 34 مريضة. والثانية مجموعة غير المتعايشات مع المرض وعددهن 36 مريضة. ولقد تراوحت أعمارهن من 15 إلى 45 سنة. واشترط فيهن القدرة على القراءة والكتابة.

نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين على مقياس حالة القلق لصالح أصحاب المتوسط الأقل وهن مجموعة المتعايشات مع المرض.

2 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين على مقياس سمة القلق.

3 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين على مقياس الاكتئاب لصالح أصحاب المتوسط الأقل وهن المتعايشات مع المرض.
* * *


فعالية العلاج العقلاني الانفعالي في خفض رهاب التحدث أمام الآخرين.



اسم الطالب: أحمد عمر أحمد المدخلي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 7/2/1417هـ الموافق 23/6/1996م.

اللجنة المناقشة:
  • أ. د. حافظ، أحمد خيري مقرراً.
أ. د. زكريا أحمد الشربيني عضواً.
د. سعيد عبدالله دبيس عضواً.
تصنيف الرسالة: 157 م أ ق.

هدف الدراسة: تصميم برنامج علاجي جمعي خاص بإعادة البنية المعرفية للفرد، يستند على مبادئ إليس في العلاج العقلاني الانفعالي.

عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسةمن عشرين طالباً من طلاب المرحلة الثانوية الذين يعانون من رهاب التحدث أمام الآخرين. كان متوسط أعمارهم 18 سنة بانحراف معياري 2.5 سنة، وكان متوسط درجاتهم على مقياس الخوف من التحدث أمام الآخرين 22.15% وبانحراف معياري 3.41.

نتائج الدراسة:
1 - توجد فروق دالة عند مستوى 0.01 بين متوسط رتب أفراد المجموعة التجريبية (6.35) ومتوسط رتب أفراد المجموعة الضابطة (14.65) بعد تطبيق البرنامج العلاجي مباشرة. وهذا يعني أن برنامج العلاج العقلاني الانفعالي الجماعي له فعالية في خفض رهاب التحدث أمام الآخرين لدى أفراد المجموعة التجريبية في حين لم ينخفض رهاب التحدث أمام الآخرين لدى أفراد المجموعة الضابطة.


2 – هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 بين متوسط رتب المجموعة التتجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج العلاجي.

* * *




 

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-13-2011, 08:44 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

فاعلية العلاج النفسي السلوكي الجماعي في خفض درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة من طالبات الإقامة الداخلية في جامعة الملك سعود بالرياض.
اسم الطالبة: أسماء عبدالعزيز محمد الحسين.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 22/10/1417هـ الموافق 2/3/1997م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. حافظ، أحمد خيري مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. سعيد عبدالله دبيس عضواً.
  • أ. د. يسرية صادق عضواً.
تصنيف الرسالة: 136 ح أ ق.
هدف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على أهمية العلاج النفسي السلوكي الجماعي، وبيان مدى فاعليته من خلال البرنامج المقدم في خفض مستوى الشعور بالوحدة النفسية، وإكساب العضوات المشاركات في برنامج الدراسة – من الطالبات المغتربات اللاتي يعانين من هذا الشعور – المهارات الاجتماعية اللازمة لتحقيق الاستقرار النفسي والتوافق الاجتماعي لديهن، مما يؤدي بالتالي إلى المساهمة في إثراء الخبرات العلاجية بهذا المجال، وفتح الباب للخطوات المحلية التالية للحاق بركب العلاج النفسي المعاصر.
عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسة من (20) طالبة جامعية من بين الطالبات المقيمات إقامة داخلية بجامعة الملك سعود من اللاتي يدرسن بالأقسام الأدبية ومن غير المتزوجات ومن المنطقتين الوسطى والشرقية في العام الجامعي (1416هـ)، وكانت الأعمار الزمنية لأفراد هذه المجموعة وقت إجراء الدراسة تتراوح ما بين (18 – 24) سنة، وقد استغرق وقت التطبيق عليها والتحقق من صحة الفروض والبرنامج مدة شهرين ونصف بدأت منذ الحصول على العينة.
نتائج الدراسة:
1 – اتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الشعور بالوحدة النفسية بين القياس القبلي والقياس البعدي للمجموعة التجريبية لصالح القياس البعدي، مما يؤكد تحقق الفرض الأول.
2 – اتضح وجود فروق دالة وواضحة في درجة الشعور بالوحدة النفسية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة، وذلك بعد تطبيق البرنامج على المجموعة التجريبية لصالح المجموعة التجريبية، وبذلك يكون الفرض الثاني قد تحقق.
* * *
علاقة إسلوبي الاستقلال الإدراكي والاندفاعية بالتحصيل الدراسي لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية.
اسم الطالب: سعود محمد الشمري.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 24/1/1415هـ.
اللجنة المناقشة:
  • د. خليفة، عبداللطيف مقرراً.
  • أ. د. زكريا أحمد الشربيني عضواً.
  • د. عمر بن عبدالرحمن المفدى عضواً.
تصنيف الرسالة: 370.15 ش س ع.
هدف الدراسة:
1 – الكشف عن علاقة أسلوب الاعتماد – الاستقلال عن المجال الإدراكي بالتحصيل الدراسي في المواد الدراسية التالية: الرياضيات والعلوم والجغرافيا والتاريخ والمواد الدينية ومواد اللغة العربية في المرحلة الابتدائية.
2 – الكشف عن علاقة أسلوب الاندفاع – التروي بالتحصيل الدراسي في المواد الدراسية التالية: الرياضيات والعلوم والجغرافيا والتاريخ والمواد الدينية ومواد اللغة العربية.
عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسة من (300) تلميذ من تلاميذ الصف السادس الابتدائي السعوديين من المدارس الابتدائية التالية: زمزم، طيبة، معهد العاصمة (القسم الابتدائي)، والتي قد تم اختيارها في ضوء تمثيلها للمستوى الاقتصادي والاجتماعي.
نتائج الدراسة:
1 – أوضحت الدراسة وجود علاقة دالة إحصائياً بين الأداء على اختبار تجانس الأشكال والتحصيل الدراسي في المواد التالية: الفقه، الحديث، الإملاء، الخط، التعبير، والعلوم. وكذلك كشفت عن عدم وجود علاقة جوهرية بين الأداء على اختبار تجانس الأشكال والتحصيل الدراسي في المواد الدراسية التالية: القرآن، التجويد، التوحيد، القراءة، المحفوظات، القواعد، الرياضيات، الجغرافيا، والتاريخ وكذلك التحصيل الدراسي الكلي.
2 – أوضحت الدراسة أيضاً أن التلاميذ المتروين أفضل من التلاميذ المندفعين في التحصيل الدراسي في المواد التالية: الإملاء، والخط، والتعبير. بينما لم تظهر فروق في التحصيل الدراسي بين المجموعتين في المواد التالية: القرآن، والتجويد، والتوحيد، والفقه، والحديث، والقراءة، والمحفوظات، والقواعد، والرياضيات، والعلوم، والجغرافيا والتاريخ، بالإضافة إلى التحصيل الدراسي الكلي.
* * *

 

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-13-2011, 08:45 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

الأداء المعرفي لفاقدات السمع والعاديات في الفئة العمرية (13 – 15) سنة دراسة مقارنة.
اسم الطالبة: لينا بنت عمر بن صديق.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 3 صفر 1421هـ.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد عبدالله مشرفاًً.
  • أ. د. أمحمد بوزيان تيغزه عضواً.
  • د. عبدالغفار عبدالحكيم الدماطي عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 ص ل أ
هدف الدراسة: معرفة الفروق بين فاقدات السمع والعاديات في الأداء المعرفي وبعض قدراته وهي: الذكاء غير اللفظي – الانتباه – الإدراك – الذاكرة قصيرة المدى – التفكير التجريدي.
عينة الدراسة: عينة الدراسة اشتملت على مجموعة العاديات اللاتي بلغ عددهن (96) طالبة سعودية تم اختيارهن عمدياً من بين عينة التقنين التي اختيرت عشوائياً من عدة مدارس متوسطة في المناطق التعليمية المختلفة في مدينة الرياض، وتراوحت أعمارهن ما بين (13 – 15) سنة في الصفوف الدراسية: الأول والثاني والثالث المتوسط، بمتوسط معياري (13.81) سنة وانحراف معياري (0.77). وكذلك مجموع فاقدات السمع اللاتي بلغ عددهن (45) طالبة سعودية تم اختيارهن عمدً. وهن يشكلن جميع فاقدات السمع السعوديات في معهد الأمل للصم (بنات) شرق مدينة الرياض، واللاتي تراوحت أعمارهن ما بين (13 – 15) سنة في الصفوف الدراسية: الأول والثاني والثالث المتوسط، وبلغ متوسط عمرهن (13.55) بانحراف معياري (0.76).
نتائج الدراسة:
1 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ضعيفات السمع والصمّاوات في الإدراك.
2 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين فاقدات السمع والعاديات في الذاكرة قصيرة المدى لصالح العاديات.
3 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ضعيفات السمع والصمّاوات في الذاكرة قصيرة المدى لصالح ضعيفات السمع.
4 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين فاقدات السمع والعاديات في التفكير التجريدي لصالح العاديات.
5 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين ضعيفات السمع والصمّاوات في التفكير التجريدي.
* * *

 

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-13-2011, 08:46 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

بعض سمات الشخصية في ضوء مستوى السلوك الديني لدى عينة من طالبات جامعة الملك سعود.
اسم الطالبة: أمل بنت محمد إبراهيم بدر.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 12//1418هـ الموافق 12/11/1997م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد بعدالله دبيس مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. السيد إبراهيم السمادوني عضواً.
  • أ. د. يسرية أنور صادق عضواً.
تصنيف الرسالة: 137 ب ع ب.
هدف الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الفروق بين طالبات جامعة الملك سعود الملتحقات بقسم الدراسات الإسلامية والطالبات الملتحقات بالتخصصات الأخرى المتمثلة في: (اللغة الإنجليزية، اللغات والترجمة، الخدمة الاجتماعية، علم نفس، رياض الأطفال، التربية الفنية، إدارة الأعمال) في كل من الاتزان الانفعالي، والثقة بالنفس، والانبساط.
عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من (782) طالبة سعودية من طالبات جامعة الملك سعود تم اختيارهن بطريقة عشوائية من شعب دراسية تمثل تخصصات ومستويات دراسية مختلفة (376) طالبة منهن ملتحقات بقسم الدراسات الإسلامية و(406) طالبة ملتحقات بتخصصات أخرى تتمثل في تخصصات اللغة الإنجليزية، اللغات والترجمة، الخدمة الاجتماعية، علم نفس، رياض الأطفال، التربية الفنية، وإدارة الأعمال.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى السلوك الديني بين الطالبات الملتحقات بقسم الدراسات الإسلامية والطالبات الملتحقات بالتخصصات الأخرى (لغة إنجليزية، لغات وترجمة، خدمة اجتماعية، علم نفس، رياض أطفال، تربية فنية، إدارة أعمال) لصالح طالبات الدراسات الإسلامية.
2 – عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في سمة الاتزان الانفعالي بين طالبات الدراسات الإسلامية وطالبات التخصصات الأخرى.
* * *
درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى المراهقين المعاقين جسدياً وعلاقتها ببعض المتغيرات.
اسم الطالب: علي سعيد ناصر القحطاني.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 17/2/1420هـ الموافق 1/6/1999م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد عبدالله مقرراً.
  • د. عبدالغفار عبدالحكيم الدماطي عضواً.
  • د. محمد إبراهيم سعفان عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 ق ع د.
هدف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مكونات العلاقة بين درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى المعاقين جسدياً وبعض المتغيرات المتمثلة في نوع الإعاقة ودرجة تقبل الإعاقة وتقدير الذات وقلق التواصل والانطواء كما تهدف إلى الكشف عن العوامل بالشعور بالوحدة النفسية للمعاقين جسدياً.
عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من (150) فرداً من المعاقين جسدياً من مركز التأهيل المهني ومركز التأهيل الطبي ومستشفى النقاهة ومركز رعاية الأطفال المشلولين وبعض المدارس التابعة لإدارة تعليم الرياض من الذكور المشلولين وذوي الإعاقات الولادية والمصابين بعد الولادة، ومن الشلل الدماغي والتشوهات في العمود الفقري ومن المعاقين بسبب الحوادث وأيضاً ضمور العضلات وقد تراوحت أعمارهم بين 12 – 18 سنة.
نتائج الدراسة:
1 – توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة بين درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى المعاقين جسدياً ودرجة القلق في المواقف الاجتماعية (قلق التواصل).
2 – توجد علاقة ارتباطية موجبة ودالة بين درجة الشعور بالوحدة النفسية ودرجة الانطواء لدى المعاقين جسدياً.
3 – يوجد إسهام دال إحصائياً لكل متغير من التغيرات النفسية المستخدمة في الدراسة في تفسير التباين في درجة الشعور بالوحدة النفسية لدى المعاقين جسدياً.
* * *
دراسة لبعض خصائص الشخصية لدى الأطفال الذين يعانون من اضطراب اللجلجة في الكلام.
اسم الطالبة: منال علي محمد مقبل.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 21/1/1416هـ الموافق 19/6/1995م.
اللجنة المناقشة:
  • د. دبيس، سعيد بن عبدالله مشرفاً ومقرراً.
  • د. السيد إبراهيم السمادوني عضواً.
  • د. ناصر بن إبراهيم المحارب عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 م م د.
عينة الدراسة: تكونت من فئتين:
1 – فئة الأفراد الذين يعانون من اضطراب اللجلجة في الكلام: وهم من الأطفال الذين تم تشخيصهم إكلينيكياً في مستشفيات مدينة الرياض (المستشفى العسكري، والتخصصي، والملك عبدالعزيز الجامعي، والحرس الوطني، ومدارس المهلب بن أبي صفرة) مع استبعاد الحالات التي بها عيوب أو إعاقات بدنية وقد بلغ حجم العينة (42) طفلاً من الأطفال المتلجلجين (26) من الذكور و(16) من الإاث من الفئةالعمرية (9 – 12) سنة وقد تم اختيارهم بالطريقة العمدية.
2 – فئة العاديين وهم من الأطفال الذين لا يعانون من اضطراب اللجلجلة في الكلام أو أي عيوب كلامية أخرى، ويبلغ حجم العينة (50) من الأطفال العاديين (25) من الذكور و(25) من الإناث، وقد تم اختيارها بطريقة عشوائية من بعض المدارس في مدينة الرياض من أحياء سكنية مختلفة وهم من الفئة العمرية (9 – 12) سنة.
نتائج الدراسة:
1 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتلجلجين والعاديين في الثقة بالنفس.
2 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتلجلجين والعاديين في تقدير الذات.
3 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المتلجلجين (ذكور وإناث) والعاديين (ذكور وإناث) في العدوانية لصالح العاديين.
* * *

 

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07-13-2011, 08:47 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

فاعلية التعزيز الإيجابي والإقصاء في خفض السلوك العدواني لدى الأطفال المختلفين عقلياً من الدرجة البسيطة.
اسم الطالب: ضيف الله إبراهيم المطرودي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 29/1/1417هـ الموافق 15/6/1996م.
اللجنة المناقشة:
  • د. دبيس، سعيد عبدالله مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. أحمد خيري حافظ عضواً.
  • د. السيد إبراهيم السمادوني عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 م ض ق.
هدف الدراسة: استخدام بعض إجراءات العلاج السلوكي لخفض السلوك العدواني للأطفال المتخلفين عقلياً من الدرجة البسيطة.
عينة الدراسة: تم إجراء الدراسة على عينة عددها عشرون طفلاً متخلفاً عقلياً من الدرجة البسيطة تم تقسيمها بطريقة عشوائية إلى أربع مجموعات:
المجموعة التجريبية الأولى: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام التعزيز الإيجابي، وتعرف بمجموعةالتعزيز الإيجابي.
المجموعة التجريبية الثانية: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام الإقصاء Time out وتعرف بمجموعة الإقصاء.
المجموعة التجريبية الثالثة: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، وطبق على هذه المجموعة العلاج السلوكي باستخدام التعزيز الإيجابي والإقصاء، وتعرف بمجموعة التعزيز والإقصاء.
المجموعة الضابطة: وتتكون من خمسة أطفال من ذوي التخلف العقلي البسيط ويعانون من السلوك العدواني، ولكن هذه المجموعة لم يستخدم معها أي أسلوب علاجي.
نتائج الدراسة:
1 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الأولى (التعزيز الإيجابي) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
2 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الثانية (الإقصاء) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
3 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعة التجريبية الثالثة (التعزيز الإيجابي والإقصاء) والمجموعة الضابطة بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي لصالح المجموعة التجريبية الثالثة.
4 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في السلوك العدواني بين المجموعات التجريبية الثلاث بعد الانتهاء من البرنامج العلاجي.
* * *
فعالية العلاج العقلاني الانفعالي في خفض مستوى القلق لدى عينة من مرضى القلق العام – دراسة عيادية -.
اسم الطالب: أحمد بن سعيد بن علي آل سلمان.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 20/2/1424هـ الموافق 22/3/2003م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد بن عبدالله مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. جمال شفيق عامر عضواً.
  • د. عبداللطيف بن جاسم الحشاش عضواً.
تصنيف الرسالة: 131.3 س أ ق.
هدف الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى التحقق من فعالية البرنامج العقلاني الانفعالي – الجمعي – في خفض درجة القلق العام لدى عينة من مرضى القلق العام.
عينة الدراسة: تتكون عينة الدراسة من (20) مريضاً من مرضى القلق العام، وقد تم الاعتماد في اختيار هؤلاء المرضى على التشخيص الطبي (السيكاتري) بالإضافة إلى الاعتماد على مقياس القلق المستخدم في الدراسة الحالية، ولقد تم اختيار هؤلاء المرضى من بين الحاصلين على درجات دالة وفقاً لمعايير الاختيار.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق دالة إحصائياً في متوسطات الرتب لدرجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس القلق بعد تطبيق البرنامج العلاجي، وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
2 – توجد فروق دالة إحصائياً بين متوسطات الرتب لدرجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس الأفكار اللاعقلانية بعد تطبيق البرنامج العلاجي، وذلك لصالح المجموعة التجريبية.
* * *
مفهوم الذات لدى الأطفال المتفوقين والعاديين والمتخلفين عقلياً بدرجة بسيطة من الجنسين في مرحلة ما قبل المدرسة (دراسة مقارنة).
اسم الطالبة: هدى محمد إبراهيم أبو معطي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 26/8/1420هـ الموافق 4/12/1999م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد بن عبدالله مشرفاً ومقرراً.
  • د. عبداللطيف بن جاسم الحشاش عضواً.
  • د. أميرة طه بخش عضواً.
تصنيف الرسالة: 136.7 م هـ م
هدف الدراسة: تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة الفروق في مفهوم الذات وأبعاده لدى كل من المتفوقين والمتخلفين عقلياً بدرجة بسيطة مقارنة بالعاديين كما تهدف إلى معرفة الفروق بين هذه الفئات في مفهوم الذات في ضوء متغير الجنس.
عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة من (123) طفل وطفلة من مرحلة ما قبل المدرسة أعمارهم تتراوح من 5 – 6 سنوات بالنسبة للأطفال العاديين والمتفوقين ومن 6 – 12 سنة بالنسبة للأطفال المعاقين عقلياً.
نتائج الدراسة:
1 – توجد فروق دالة إحصائياً في مفهوم الذات بين الأطفال المتفوقين والعاديين والمعاقين عقلياً بدرجة بسيطة، حيث توجد فروق بين كل من المتفوقين والمتخلفين عقلياً، وكذلك توجد فروق بين كل من العاديين والمتخلفين عقلياً، كما توجد فروق بين المتفوقين والعاديين في مفهوم الذات.
2 – لا توجد فروق دالة إحصائياً في مفهوم الذات بين الجنسين في مجموعة الدراسة الثلاث، حيث لا توجد فروق بين الجنسين من المتفوقين عقلياً، وكذلك لا توجد فروق بين الجنسين من المتخلفين عقلياً، بينما تود فروق بين الجنسين من العاديين في مفهوم الذات الجسمية والاجتماعية وكذلك في بعد القلق.
3 – يوجد أثر لتفاعل الجنس (ذكر/ أنثى) مع المستوى العقلي للطفل (متفوق/ عادي/ متخلف عقلياً) في بعد القلق في مقياس مفهوم الذات.
* * *

 

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 04:23 PM.