#1  
قديم 05-17-2009, 07:40 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

سمية المطوع: عدم توافر مركز متخصص لزارعي القوقعة شكل عائقا للاستفادة الحقيقية منها

الدوحة - الوطن والمواطن

قدمت سمية المطوع ورقة عمل خلال الملتقى الاول لمؤسسات الصم الخليجية حول التجربة القطرية بمدرسة التربية السمعية للبنات في زراعة القوقعة (الغرسة الالكترونية).

وعرضت المطوع لتاريخ زراعة القوقعة في الوطن العربي وقطر على وجه التحديد التي بدأت هذه الزراعة في سنة 1999 في مستشفى حمد العام حيث تم إجراء زراعة قوقعة لحوالي 25 شخصا وكانت النتائج جيدة نسبيا ، واشارت الى ان بعض الأطفال الذين زرعت لهم القوقعة الإلكترونية دخلوا المدارس وهم اليوم يعيشون حياتهم ويتعلمون مع الأطفال الآخرين.

وأوضحت المطوع ان العمليات التي أجريت كانت لأشخاص من مختلف الأعمار والجنسيات مشيرة الى ان عملية زراعة القوقعة تعد مكلفة ماديا إذ تبلغ تكلفتها حوالي 93 ألف ريال قطري.

وبينت المطوع اهم العوائق التي واجهت الاطفال زارعي القوقعة الالكترونية اثناء تعلمهم وهي: عدم توافر مركز متخصص لهذه الفئة يعمل على تأهيلهم واعدادهم هم واسرهم للعيش بشكل طبيعي في المجتمع.

اضافة الى عدم اكتمال الفريق الطبي الذي يعمل على اختيار الطفل المناسب او الشخص المناسب لهذه العملية مع عدم وضوح متطلبات هذه العملية للأسر متمثلة في (الوالدين) والافتقار الى ورشة لصيانة الاجهزة في السنوات الاولى.

كل تلك العوامل كانت تشكل عائقا حقيقيا لجميع الاطفال للاستفادة الحقيقبة من العملية وكان له مردوده السلبي على الطفل زارع القوقعة وعلى الآمال المرتبطة بزراعة القوقعة.

واضافت: اما من ناحية الاسرة فقد تم اغفال دورها المهم جدا ولم توضح لهم اساسيات نجاح العملية ومتطلباتها والجهود التي يفترض عليهم ان يبذلوها لإنجاح العملية من قبلهم وكذلك عدم اختيار الطفل المناسب والاسرة المناسبة وايضا عدم وجود برنامج تأهيلي متكامل ومتخصصين بأعداد كافية للقيام بهذا البرنامج مما ادى الى فشل العديد من العمليات والحاجة الى اعادتها مره اخرى.

وكشفت المطوع ان نسبة العمليات الفاشلة في سنة 2004 بلغت 6 من مجموع 18 طفل زارعا للقوقعة اي الثلث تقريبا.

واستمر فريق العمل في الاطلاع والتواصل مع هذه التجربة سواء من خلال الاهل (الاسر) ومعاناتهم او من خلال الفريق الطبي.

تجربة مدرسة التربية السمعية في قطر

وقالت المطوع انه في سنة 2007 تفاقمت مشاكل الاطفال التعليمية والصحية واصبحت الاسر تعاني معاناة حقيقية في كان لا بد من ايجاد حل لها قدر المستطاع لذا كان الهم الاكبر هو ايجاد برنامج تأهيلي مقنن خاص بزارعي القوقعة وبدأ الاطلاع على تجارب الدول المجاورة والدول العربية مثل مملكة البحرين والجمهورية العربية السورية فكان اول تعاون مع مركز سلمان للنطق والتخاطب في مملكة البحرين من خلال عقد دورات تدريبية للأهالي والمختصين والمهتمين من المعلمين العاملين مع هؤلاء الاطفال وفقا للاحتياجات التأهيلية ومحاولة حل بعض مشاكلهم التأهيلية وذلك برعاية الهيئة العامة للشباب متمثلة في المركز القطري الثقافي الاجتماعي للصم.

وتابعت: وفي عام 2008 وبعد الاطلاع على تجربة الجمهورية العربية السورية المتميزة في هذا المجال تم التعاون مع احد المراكز المتخصصة من خلال الدكتورة رندا امام مؤسسة المركز والتي قامت بعمل تقييم شامل لمعظم زارعي القوقعة في دولة قطر والوقوف على احتياجات كل زارع ، بالاضافة الى دورة تدريبية قدمتها لأولياء الامور ودورة تدريبية ثانية للاختصاصيين ودورة تدريبية للمعلمين لرفع مستوى الخدمات المقدمة للاطفال زارعي القوقعة.

إيجابيات التجربة

وأشارت المطوع الى انه وبعد تقديم هذه التجربة المجانية للاطفال القطريين في دولة قطر ومحاولة تقديمها للمقيمين بأسعار مخفضة حققت بعض الفـوائد المتوقـعة للأشـخاص الذين تمت زراعة القوقعة الالكترونيه لهم وهي:

- تحـسين سماع الأصوات اليومية المحيطة بهم.

- تحسين القدرة على التمييز بين هذه الأصـوات.

- تحسين فهم الكـلام المـوجه لهم.

- تحسين نمو لغتهم وكلامهم.

- تحـسين مقـدرتهم على التـحكم في أصـواتهم لتمكنهم من سماع أنفسهم.

- تحسين المهارات الاجتماعية والدراسية وقدرتهم على الانخراط في مدارس التعليم العام.

- التعبير عن انفسهم بصورة افضل.

- رفع مستوياتهم التعليمية والحاقهم ببرامج تعليمية افضل.

سلبيات التجربة

أما سلبيات زراعة القوقعة الإكترونية فهي:

- نتيجة لعدم توافر فريق متكامل لزراعة القوقعة تم اختيار اطفال لا تنطبق عليهم شروط الزراعة فشلت عملياتهم لاحقا واصبحوا ضحايا للعملية وهم لا ذنب لهم.

- عدم وعي الاهل بأهمية التأهيل في مرحلة ما بعد العملية واعتقادهم بأن عملية الزراعة ستؤدي الى اخراج طفلهم من عالم الصم الى عالم الناطقين دون ادنى مجهود منهم ادى الى نتائج عكسية واحباطات كبيرة لدى اسر الاطفال زارعي القوقعة.

- عدم وجود مدارس ومراكز لتأهيل الاطفال زارعي القوقعة في مرحلة ما بعد الزراعة ادى الى تأخر الاطفال عقليا عن عمرهم الزمني.

- ارتفاع كلفة صيانة الجهاز وعدم وجود ورش محلية ادى الى عدم استفادة الاطفال زارعي القوقعة من اجهزتهم لشهور طويلة في حال تعطلها.

ورأت المطوع ان زراعة القوقعة الالكترونية توفر إحساسا جيدا بالسمع، ولكنها لا تعيد السمع الطبيعي للمريض وتفقد المريض قدرته على السمع عند إطفائه للجهاز.

اما الجزء الخارجي من الجهاز فهو جزء أساسي ولا يمكن الاستغناء عنه حتى يسمع الطفل، ولكن يمكن نزعه عند الحاجة.

كما ان زراعة القوقعة الإلكترونية تعتبر التزاما مدى الحياة لا يمكن الاستغناء عنها مهما تحسن الطفل.

واشارت الى انه من المهم ادراك أنه ليس جميع مرضى القوقعة يحصلون على نفس الدرجة من الفائدة، حيث ان هناك عدة عوامل تؤثر على سرعة التعلم ومن أبرزها تعاون الأهل.

وطالبت المطوع الأهل بأن يتسلحوا بالصبر، لأن مدة التأهيل طويلة وتتطلب التزاما هائلا وتعاونا مع فريق زراعة القوقعة.

وشددت على ضرورة ان تكون توقعات الأهل معقولة بحيث يعرفون أن مستوى سمع الطفل سيتطور بالتدريج، وتشبه تجربة الطفل السمعية بعد الزراعة تجربة الطفل المولود حديثاً.

كما انه ليس هناك حاجة إلى تغيير الجزء الداخلي من الجهاز مع نمو الطفل، ولكن يمكن تحديث برمجة معالج الكلام عند الحاجة.

توصيات ورقة العمل

وطالبت المطوع بعد عرضها لورقة العمل بضرورة توافر الفريق الخاص بزراعة قوقعة الأذن الإلكترونية، بدءا من مرحلة التشخيص، ويضم هذا الفريق على وجه الضرورة (أ) جراح أنف وأذن وحنجرة خبيرا ومتخصصا في هذه العملية الدقيقة، (ب) أخصائي سمعيات متخصص في زراعة القوقعة، (ج) أخصائي تأهيل سمعي ولغوي، (د) أخصائي لغة وتخاطب (هـ) أخصائي نفسي (و) أخصائي أشعة بالإضافة إلى (ز) أخصائي اجتماعي.

- التأكد من توافر شروط نجاح الزراعة أثناء مرحلة التقييم، لما في ذلك من مصلحة للمريض، علما بأن هذه الشروط إنما وضعت طبقا للشروط المتبعة في مراكز زراعة القوقعة العالمية، في ضوء نتائج بحوث ودراسات مكثفة لأسباب نجاح الزراعة.

إذ أن نجاح عملية زراعة قوقعة الأذن الإلكترونية لا يكمن في إجراء العملية ولكن يكمن - بعد مشيئة الله - في التأهيل والتدريب المناسبين.

- توفير بيئة منزلية وأكاديمية محفزة لتطور المهارات السمعية واللغوية بعد الزراعة. وفي حال غياب هذه الشروط تكون العملية غير مجدية وسيكون اعتماد الأهل عليها وحدها ظلما بحق المصاب بنقص السمع وإلزام المرشح بهذه الشروط قبل الزراعة ليس قسوة غير مبررة كما قد يعتقد عن جهل بل هي من أجل مصلحة الزارع أولاً وأخيراً.

- وجود مراكز تأهيل سمعي ولغوي ومدارس دمج في منطقة السكن بالنسبة للأطفال (وهذا شرط أساسي متعارف عليه في جميع مراكز زراعة قوقعة الأذن الإلكترونية العالمية.

- مراجعة الطفل مع ذويه لجلسات تأهيلية ، بالإضافة إلى تطبيق البرامج المنزلية بواسطة الوالدين والمعطاة من قبل مركز زراعة القوقعة.

- القيام بالعملية لا يعد إنجازاً بحد ذاته إن لم يؤخذ بعين الاعتبار التقييم المناسب بواسطة فريق مختص يساعد على التأكد من توافر شروط النجاح بالإضافة إلى تأمين أفضل تقنية ممكنة لتعطي المصاب أفضل فرصة للحصول على حياة طبيعية قدر الإمكان. إذ أن زراعة القوقعة تقتضي تغييراً لطريقة حياة المصاب وأهله والتزاماً مدى العمر من أجل حياة مستقبلية أفضل.

http://www.al-watan.com/data/2009042...?val=local11_2

 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-17-2009, 07:45 PM
مريم الأشقر مريم الأشقر غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الغاليــ قطر ـة
المشاركات: 550
افتراضي

 

ملتقى الصم يدعو لإنشاء مركز سمعي ومحطة تليفزيون بلغة الإشارات

كتبت - هناء الرحيم

اختتمت امس اعمال الملتقى الاول لمؤسسات الصم الخليجية الذي نظمته اللجنة الوطنية لحقوق الانسان بالتعاون مع المركز القطري الثقافي الاجتماعي للصم تحت شعار «رؤية خليجية ومشاركة فاعلة نحو تحقيق الامن الانساني للصم».

واوصى المشاركون في البيان الختامي بان يعقد الملتقى الخليجي لفئة الصم بصفة دورية سنوياً تزامناً مع أسبوع الأصم العربي،اما في شأن الحق في التعليم فشدد المجتمعون على ضرورة الاهتمام بمستوى كفاءة المعلم في التعامل مع الأطفال الصم قبل مزاولة مهنة التعليم وذلك بإشراف الجهة المعنية للمدارس.

كما اوصى البيان الختامي بإعادة النظر في المنهجية التربوية بمدارس الصم فيما يتوافق مع برامج الدول المتقدمة بهذا المجال.

ودعا الى تشجيع مشاركة الطلبة من فئة الصم في عملية التعليم ومشاركة الأسر في البرامج التعليمية فذلك يجعل التعليم أكثر فاعلية ،وتأمين حق فئة الصم في الوصول إلى التعليم في كافة مراحله والتدريب المهني وتعليم الكبار والتعليم مدى الحياة.

الى ذلك نادى البيان الختامي بتوفير الدعم اللازم والمساعدات التقنية للشخص الأصم بما في ذلك احترام الهوية اللغوية ( لغة الإشارة ) وتعميم تكنولوجيا التعليم في تصميم البرامج التعليمية للصم في كل مراحل التعليم والعمل على توفير المعينات السمعية مجاناً.

وطالب البيان بالعمل على إزالة المعوقات بشأن التحاق فئة الصم بالدراسة الجامعية.

وبالنسبة لحق الاصم في العمل شدد البيان على ضرورة ضمان حق فئة الصم في فرص متساوية في العمل.

ومكافحة التمييز في العمل بشأن فئة الصم من خلال جميع التشريعات ،وإنشاء مراكز للتأهيل المهني تكون ذات إمكانيات عالية المستوى.

كما دعا البيان لضمان تفعيل نسبة الوظائف المحجوزة لذوي الاحتياجات الخاصة بموجب القانون رقم (2) لسنة 2004م.

الرعاية الاجتماعية

الى ذلك خرج المجتمعون بمجموعة من التوصيات من حيث الرعاية الاجتماعية للاصم وهي:

1- مكافحة التمييز لفئة الصم فيما يتعلق بالزواج والأسرة والعلاقات الشخصية.

2- تأمين حق الشخص الأصم في العيش بمستوى لائق وفي الحماية الاجتماعية بما في ذلك السكن والخدمات والمساعدة العامة لتلبية احتياجاته.

3- إتاحة الفرص للشخص الأصم بالمشاركة في الحياة الثقافية والأنشطة الترفيهية والرياضية.

4- توسيع التعاون بين الجهات الحكومية وغير الحكومية لإقامة الدورات التدريبية المتعلقة بإعداد مترجمين للغة الإشارة وفق قاموس الإشارة العربي للهيئات العاملة في رعاية الصم لتعزيز عملية التواصل الاجتماعي.

الرعاية الصحية

وفيما يتعلق بالرعاية الصحية للاصم طالب البيان الختامي للملتقى بالعمل على إنشاء المراكز المتخصصة للتدريب على السمع والكلام وتهيئة الأطر اللازمة لتشغيلها.

وشدد على ضرورة إنشاء المراكز الطبية المتخصصة والوحدات السمعية وإجراء كشف ومسح سمعي في كافة المدارس.

وبشأن البناء المؤسسي طالب المجتمعون بزيادة عدد المؤسسات ودور الرعاية الحكومية وغير الحكومية المهتمة بفئة الأصم.

وفي المجال التشريعي دعا البيان الى العمل على إصدار تشريع متكامل يتضمن كافة حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة بحيث يجمع شتات النصوص المتناثرة بين شتى التشريعات النافذة ويضيف إليها مع الأخذ في الاعتبار الأحكام التي تضمنتها الاتفاقية الدولية الشاملة للمصابين والتي نصت عليها دولة قطر عام 2008م ،على أن يشتمل القانون على التعريف الدولي للاعاقة ويبين الحقوق الأساسية للمعاقين وضمانات احترام هذه الحقوق فضلاً عن الجزاءات التي توقع على من يعتدي عليها.

وطالب المجتمعون بتفعيل تنفيذ القانون رقم (2) لسنة 2004 والقوانين ذات الصلة بحقوق فئة الصم لحين إصدار قانون جديد.

التأهيل وإعادة التأهيل

كما طالب المجتمعون في البيان الختامي بتأمين حق الشخص الأصم في الحصول على خدمات التأهيل وإعادة التأهيل شاملة كافة المجالات الصحية والتعليم والعمل وغيرها.

وبخصوص الترجمة و المترجمين: دعا المشاركون للعمل على دراسة انشاء جمعية خاصة لمترجمي لغة الاشارة في الوطن العربي والعمل على إنشاء محطة تليفزيون خاصة للصم. وإقرار لغة الإشارة العربية الموحدة لتكون اللغة الرسمية المعتمدة في الملتقيات العربية الخاصة بالصم وإصدار تراخيص معتمدة للمترجمين.

وشددوا على ضرورة عمل دورات تدريبية تنشيطية للمترجمين العرب لضمان جودة المعايير الأخلاقية والاحتراف في المهنة.

هذا وتضمن البيان الختامي للملتقى توصيات خاصة بزراعة القوقعة وهي:

أولاً : إنشاء مركز تأهيل سمعي ولغوي يخدم الأطفال زارعي القوقعة.

ثانياً: انشاء جمعية أهلية لذوي زارعي القوقعة.

ثالثاً: زيادة عدد الكوادر المتخصصة لتأهيل الأطفال زارعي القوقعة.

يذكر ان الملتقى كان قد عقد على مدى يومين في فندق فريج شرق وهدف الى التعرف على تجارب اندية ومراكز الصم الخليجية وعرض نماذج من تجارب ناجحة ترتقي بمستوى الخدمات الخاصة بفئة الصم. كـــــما ســــلط الملتقى الضوء على قضايا الصم والتعريف بحـــــقوقهم التي كفلتها التشريعات والقوانين وتطرق الملتـــــقى لدور اللجنة الوطنية لحــــقوق الانسان في خــــــدمة الاشخاص ذوي الاعاقة وتمكين الصــــم وتفعيل دورهم في ادارة المؤسسات الخاصة بهم والوقوف على اهم الصـــــعوبات التي تواجـــــه الصم ودمجهم في المجتمع.

كما شدد الملتقى على اهمية التعاون الدولي في تحسين الظروف المعيشية للاشخاص ذوي الاعاقة في كل البلدان وبخاصة النامية منها والاعتراف بالمساهمة الحالية والمحتملة للاشخاص ذوي الاعاقة على وجه العموم والصم على وجه الخصوص في تحقيق رفاه مجتمعاتهم وتنوعها عموما وبان تشجيع تمتعهم بصورة كاملة بحقوق الانسان سيفضي الى زيادة الشعور بالانتماء وتحقيق تقدم كبير في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية للمجتمع والقضاء على الفقر.

http://www.al-watan.com/data/2009042...p?val=local9_1

 

__________________
(( المسمى الجديد الآن هو الأشخاص ذوي الإعاقة وليس المعاقين أو ذوي الاحتياجات الخاصة بناء على طلبهم في اجتماعات اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في نيويورك .. الرجاء نسيان المسميات السابقة كلها ))


والله أحبك يا قطر ** قدّ السما وقدّ البحر ** وقدّ الصحاري الشاسعة ** وقدّ حبات المطر ** والله أحبك يا قطر **
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 المكتبة العلمية | المنتدى | دليل المواقع المقالات | ندوات ومؤتمرات | المجلات | دليل الخدمات | الصلب المشقوق وعيوب العمود الفقري | التوحد وطيف التوحد  | متلازمة داون | العوق الفكري | الشلل الدماغي | الصرع والتشنج | السمع والتخاطب | الاستشارات | صحة الوليد | صحة الطفل | أمراض الأطفال | سلوكيات الطفل | مشاكل النوم | الـربـو | الحساسية | أمراض الدم | التدخل المبكر | الشفة الارنبية وشق الحنك | السكري لدى الأطفال | فرط الحركة وقلة النشاط | التبول الليلي اللاإرادي | صعوبات التعلم | العوق الحركي | العوق البصري | الدمج التربوي | المتلازمات | الإرشاد الأسري | امراض الروماتيزم | الصلب المشقوق | القدم السكرية



الساعة الآن 10:59 AM.