من خلال تجربتى فى السنوات الماضية مع اطفالنا بعملى مرت على حالات عديدة و متنوعة من صعوبات تعلم و توحد بمختلف درجاته و تشتت و فرط حركة ،،،،،
كان الحب هو العامل المشترك بين كل الحالات و بين مخنلف الاعمار اعطى حبا وحنانا يعطيك اكثر بكثير مما يجمع عليه الاطباء بل والعلماء ... احب الطفل و اشعره بحبك ... كن صبورا و لا تستعجله و لا تعتبره ابدا ابدا حالة ميئوس منها، مهما استغرق هذا اعطيه وقته كاملا اعطيه قبلة فى كل جلسة ضمه بين ذراعيك طبطب على ظهره الصغير غنى له ،غنى معه احب همهمته لوكانت غير واضحة احب رفضك له فمع الوقت سيزول الرفض و يبقى الحب الحب وحده كان عنصر نجاحى و تقدم كل حالاتى
العمل بالحب كان و لايزال هو اول سطر فى جدول اعمالنا
وهو المفتاح السحرى لكل طفل مهما اختلف تشخيصه