عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 09-13-2010, 02:21 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

اضطراب التوحد
اعداد: أ. محمد سيد موسى
تقديم: أ.د. زينب محمود شقير
الناشر: مكتبة الانجلو المصرية
سنة النشر:2007
اضطراب التوحد ، وهو أحد الاضطرابات النمائية المنتشرة الذى حاز على الكثير من الاهتمام فى الآونة الأخيرة سواء على الصعيد العالمى أو المحلى ، ويأتى هذا الكتاب كمحاولة متواضعة من جانب المؤلف لإلقاء مزيد من الضوء على ماهية هذا الاضطراب المعقد متناولا بداياته ، تعريفه ، نسبة انتشاره ، أسبابه ، أعراضه ، تشخيصه ، والتفرقة بينه وبين بعض الاضطرابات والإعاقات الأخرى ( صعوبات التشخيص والتشخيص الفارق ) ، ثم أخيرا أساليب التدخل والبرامج التدريبية التى قد تحد من غزو هذا الاضطراب لعقول أطفالنا .



مواقف الوالدين تجاه طفلهما المعاق، دور المعاق في تنمية المجتمع
تأليف: نائلة حبيب الله الحسن
منشورات مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية
تاريخ النشر1998
يتضمن هذا الإصدار "دور المعاق في تنمية المجتمع" العديد من المحاور والمرتكزات التي تصب في جزئية خدمة المعاق وخاصة في مجال الاتصال والتوعية والإرشاد... ويشمل الكتاب على خمسة فصول كل فصل يتناول موضوع معين ومعالجته من منظور علمي دقيق فعلى سبيل المثال نجد أن الفصل الأول يتناول تعريف التخلف العقلي المتوسط والبسيط والشديد ويعالج كل نمط بأسلوب معين..
ما يتناول الفصل الثاني مراجعة نقدية لتأثير التخلف العقلي على العائلة مع التركيز على الخوف والحزن وارفض والقبول. أما الفصل الثالث فقد عرض تجربة ميدانية لنموذج عربي وهو الإعاقة في السودان وما حدى جهود المراكز الإنسانية في الحد من الإعاقة. كما ألقى الفصل الرابع الضوء على التحليل الإحصائي والنتائج نظراً لأهمية الأرقام والإحصائيات في الأعمال الدراسية والبحثية، ولم يغفل الباب الخامس أسلوب النتائج والمناقشات والحوار فقد ركز الباب الخامس على هذه النقاط بموضوعية دقيقة. وخلاصة القول سوف يخدم هذا الكتاب الباحث العربي والمكتبة العربية في العديد من المجالات


مناهج الصم، التخطيط والبناء والتنفيذ
تأليف: أمير القرشي، أحمد حسين اللقاني
الناشر: عالم الكتب
تاريخ النشر1999
يعرض هذا الكتاب قضية تربية المعوقين باعتبارها من أهم القضايا الاجتماعية التي بدأت تستحوذ على اهتمام العديد من دول العالم في الوقت الراهن، وقد اقتصر هذا الكتاب على فئة الصم من زاوية المناهج وطرق التدريس، حيث قام المؤلفان باصطحابنا في رحلة علمية إلى عالم الصم، ذلك العالم الفريد الذي قد يخفي عن الكثير منا.
وقد استهل الكتاب رحلته بتوضيح المقصود بالصم وأسبابه وتصنيفاته، ثم تعرض لمراحل تطور رعاية وتربية الصم، وإلقاء الضوء على الواقع الحالي لمناهجهم وتقويمه تمهيداً لتخطيط وبناء وتنفيذ مناهج للتلاميذ الصم على أسس علمية، كما تعرض الكتاب لطرق التدريس الفعال للتلاميذ الصم ومتطلبات الإعداد الجيد للمعلم، ودور الأسرة والمجتمع في تربية الصم، بالإضافة إلى ملحق يشتمل على دليل يوضح كيفية استخدام هجاء الأصابع وبعض الإشارات المستخدمة بين الصم.
وسوف يجد القراء-على اختلاف تخصصاتهم- بين دفتي هذا الكتاب، إجابة عن العديد من التساؤلات التي قد ترد في أذهانهم عن الصم وطبيعتهم وطرق الاتصال بهم وطبيعة مناهجهم وطرق تربيتهم وكيفية التعامل معهم، وذلك بشكل مترابط وبأسلوب جذاب وممتع.


صعوبات التعلم/ المفهوم، التشخيص، الاسباب، اساليب التدريس واستراتيجيات العلاج
تأليف: سعيد حسني العزة
الناشر: مكتبة دار الثقافة للنشر والتوزيع
تاريخ النشر2002
يسعى هذا الكتاب لإعطاء القارئ الكريم والمتخصص في مجال التربية الخاصة والإرشاد النفسي وذوي صعوبات التعليم، فكرة واضحة وشاملة عن مفهوم هذه الإعاقة وأسبابها المختلفة وطرق تشخيصها والسياسات التربوية المناسبة للتعامل معها. وقد اشتمل هذا الكتاب على إحدى عشرة وحدة تطرق فيه المؤلف إلى مفهوم التعليم والعوامل المؤثرة فيه وشروطه ووجهات نظر حوله وإلى صعوبات التعليم من حيث مفهومها وتعريفها وطرق تشخيصها وأسبابها وإلى مراحل النمو السوي منذ الطفولة إلى أواخرها قياساً مع ذوي صعوبات التعلم، وإلى سوء التغذية ومشكلات عدم الانتباه، والضغوط النفسية، وإلى المشكلات النفسية، وإلى المشكلات الخاصة بذوي صعوبات التعلم مثل تدني مفهوم الذات والقهرية والانسحاب الاجتماعي ونوبات الغضب وطرق علاجها، وإلى احتياجات ذوي صعوبات التعلم وطرق التعامل معهم من قبل المعلمين، وغلى السياسات التربوية اللازم اتبعها في التعامل معهم، كما تطرق الكتاب إلى أشكال تعليم هؤلاء الطلبة من تعليم تعاوني وتشاركي وغيرها من أساليب مختلفة، وتطرق الكتاب أيضاً إلى إمكانية دمج أفراد هذه الفئة مع الطلبة العاديين وإيجابيات ذلك وسلبياته، وإلى طرق تقييم برامج خدمات ذوي صعوبات التعلم وإلى واقع الخدمات التي تقدم إليهم من الأردن وإلى المؤسسات التربوية التي تعني بهم، وإلى تجربة غرف المصادر في المدارس الأردنية وإلى طرق إرشاد ذوي صعوبات التعلم.
ويعتبر الكتاب مرجعاً عاماً يستطيع المختصون في مجال التربوية الخاصة الاستعانة به حيث يقدم وسائل متخصصة في التعامل مع هذه الصعوبات مثل الصعوبات التي تتعلق بالقراءة والكتاب والحساب والمفاهيم والذاكرة والتخيل وانتباه وحل المشكلات. كما يقدم اقتراحات للمختصين في التعامل مع فئة صعوبات التعلم، وأفضل الطرق للتعامل معها في المدرسة العادية، وإني لآمل أن أكون قد قدمت خدمة علمية للمكتبة العربية وروادها في هذا المجال وأشكر الله الذي أعانني على كتابة فصوله وهو من وراء القصد.


سيكولوجية منخفضي الذكاء
تأليف: حسين نوري الياسري
الناشر: الدار العربية للعلوم-ناشرون
تاريخ النشر2005
يتوجه هذا الكتاب لطلبة أقسام التربية الخاصة لجعلهم على إطلاع وفهم معمق في سايكولوجية أفراد هذه الفئة وخصائصهم التعليمية، وذلك عن طريق تزويدهم بحقائق ومعلومات عن أساليب الكشف عنهم، وطرق تعليمهم بهدف الاستفادة من هذه الخبرات في ميادين العمل المختلفة بعد تخرجهم.
ويعد هذا الكتاب ثمرة لجهد متواصل بذله المؤلف لسنوات غير قليلة لتخصصه في هذا الموضوع وتدريسه له في مراحل دراسية مختلفة أولية وعليا، وهو يأمل من خلال إنجازه أن يسد فراغاً معرفياً في ميدان التربية الخاصة بعامة، وسايكولوجية التلاميذ منخفضي الذكاء وأساليب تعليمهم بخاصة.
وبشكل عام يقع هذا الكتاب في أحد عشر فصلاً وترتب كالآتي: يتضمن الفصل الأول أساليب التعامل مع منخفضي الذكاء وطرق تعلمهم عبر العصور، إذ اشتمل على التاريخ المبكر والخرافات، وفترة معاهد العزل في القرن التاسع عشر، والفترة المبكرة من القرن العشرين وفترة العقدين الخامس أو السادس منه (فترة التشريعات والدعم) وفترة العقد السابع (فترة التطبيع والدمج)، والدفاع عن الطفل منخفض الذكاء.
أما الفصل الثاني منه فيتضمن المصطلحات والتعاريف والتصنيف ونسبة الانتشار لمنخفضي الذكاء بين أواسط المجتمع المدرسي بخاصة أو المجتمع بعامة. أما الفصل الثالث فيتناول الأسباب المرضية لانخفاض مستوى الذكاء، كالعدوى، والتسمم، والعوامل العضوية أو الصدمات، والتمثيل الغذائي (الغذاء)، أمراض الدماغ الجسيمة (بعد الولادة)، وتأثيرات ما بعد الولادة غير المعروفة، والانحرافات الكروسومية، واضطرابات الحمل، وتأثير البيئة.
أما الفصل الرابع فتناول أساليب التشخيص، والكشف عن التلاميذ اللذين يعانون من انخفاض مستوى الذكاء، إذ سيتم التطرق إلى إجراءات التشخيص الطبي والتشخيص النفسي، وقياس تكيف السلوك، والمهارات الحركية الإدراكية، وقياس مهارات الكلام.
أما الفصل الخامس فيتضمن شرحاً لخصائص العقلية والنفسية كالانتباه، والذاكرة، والتمييز، والتخيل، والتفكير، واللغة، أما ما يتعلق بالخصائص النفسية فيشتمل على الصفات العاطفية، وتفسير مدرسة التحليل النفسي لانخفاض الذكاء (التخلف العقلي)، والصفات الدافعية: (مصادر الدافعية) وتحقيق الذات، والصلابة والمرونة.
كما يتناول الفصل السادس من هذا الكتاب التعريف بالخطة التربوية الفردية والخطة التعليمية الفردية ومضامينها، وكيفية بنائها بما يتلائم مع خصائص التلميذ منخفض الذكاء. كما يتناول هذا الفصل كذلك المناهج الخاصة بالتلاميذ منخفضي الذكاء من حيث أهدافها التربوية وتطبيقاتها الميدانية، وطرق التدريس المستخدمة.
أما الفصل السابع يهتم بعرض لأهداف المناهج الدراسية الخاصة بالتلاميذ منخفضي الذكاء، وكذلك المبادئ التي بموجبها ينظم المنهج، والأسس التي تقوم عليها تلك المناهج (الأساس التربوي، والنفسي، والاجتماعي)، كما يتعرض هذا الفصل لطرق التدريس الشائعة التي تستخدم مع أفراد هذه الفئة من التلاميذ. ويعرض الفصل الثامن للأهداف التربوية وتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (لمرحلة الأساس) التي تقابل الفئة العمرية العقلية (2-3.11)سنة.
أما الفصل التاسع من هذا الكتاب فيتضمن عرضاً للأهداف التربوية وتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (لمرحلة المتوسط) التي تقابل الفئة العمرية العقلية (4-5.11)سنة. ويحوي الفصل العاشر عرضاً للأهداف التربوية وتطبيقاتها الميدانية على أساس وحدة الخبرة (مرحلة المتقدم) التي تقابل الفئة العمرية العقلية (6-7.11) سنة. أما الفصل الحادي عشر فيحمل عنوان معلمة التلاميذ منخفضي الذكاء، إذ يتضمن الكفاية المهنية للمعلمة، والخصائص الشخصية، وواجباتها تجاه التلاميذ منخفضي الذكاء.


سيكولوجية الاطفال ذوي الصعوبات التعليمية - بطيئي التعلم
تأليف: عدنان غائب راشد
الناشر: دار وائل للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ النشر2002
لم ينل أي موضوع في التربية منذ نشأتها ما ناله موضوع "الصعوبات التعليمية" (بطء التعلم) بشكل عام من مناقشة وحوار وتبادل للآراء والأفكار عبر ملحة زمنية طويلة امتدت منذ أن عرفت نشأة هذه الفئة في بداية الستينات من القرن العشرين وحتى الوقت الراهن. ولعل أولياء الأمور الذين لديهم أطفال يواجهون صعوبات دراسية في تعلم المواد الأكاديمية كالقراءة والكتابة والإملاء والحساب، هم الأشخاص الأكثر تأثراً وتماساً بالمشكلات، وكذلك المعلمين الذين يعيشون مجموعة الإحباطات لضعف قدرتهم في بعض الأحيان، لعدم إعدادهم لمثل هذا النوع من التعلم الخاص.
هذا وعلى الرغم من أن مصطلح "الصعوبات التعليمية" غير متداول بين أولياء الأمور، وكذلك أغلب المعلمين الذين يعملون مع الأطفال العاديين، إلا أنه معروف عندهم بتسميات أخرى مثل "التخلف العقلي" أو "الكسل" أو "العناء" أو "المعوقين". وهذه التسميات ترسم صورة غير دقيقة أو علمية لقدرات الطفل الأخرى، أو على الأقل خاطئة إذا كان قد شُخِّص على أنه يواجه صعوبات تعليمية، وهذا الاتجاه الخاطئ موجود حتى في المجتمعات المتقدمة. ومن الملاحظ أن هناك اختلافاً كبيراً وواسعاً بين التخلف العقلي كحالة، وبين الأطفال الذين يواجهون صعوبات في بعض مناهج الدراسة المقررة من حيث الشخصية والصفات السلوكية، والقدرة على الاستيعاب والتعلم، والأطفال بطيئو التعلم عاديون في تعاملهم وتصرفهم وسلوكهم، ويقع مستوى ذكائهم ما بين متوسط المعدل العام للذكاء من (75-95) درجة باختبارات الذكاء، وبعض الحالات القوية قد تكون أدنى من ذلك المعدل بقليل. وقبل معرفة هذه الفئة كان أطفالها يعاملون بقسوة وإجحاف إلا أنه وبعد الاهتمام بهذا الموضوع التربوي، وبعد الدراسات التي اقتضت نوعاً من التشخيص والعلاج باعتبارها من أهم الأمور المطروحة فقد اختلفت معاملة أطفال هذه الفئة، الذين ومن خلال عملية التشخيص أخذوا حظهم من الملاحظة والتقييم المباشر الذي يرتبط بكفاءة وإمكانية معلم التربية الخاصة دون اعتماد اختبارات الذكاء كعامل مهم في عملية التشخيص.
وهذا الكتاب يأتي في هذا الإطار وهو يمثل محاولة علمية لتناول مسألة التشخيص والاطلاع على مسببات الحالة والتطرق إلى البرامج التربوية وطرائق التدريس وتوصيف سبل مساعدة هذه الفئة، والاستعانة بما توصلت إليه البحوث والدراسات في هذا المجال.


ذوو القصور العقلي
تأليف: كمال سالم سيسالم
لناشر: دار العلم للملايين
تاريخ النشر2005
في هذا الكتاب شرح للإعاقة ومسبباتها وعرض لفئات المعاقين عقلياً وخصائصهم. كما وفيه عرض لمفهوم العلاج الوظيفي الذي يرمي إلى تحسين تطور الشخص المعاق وتعزيز استعداده للاستقلال، ومنع العجز الناتج عن الإعاقة.
إلى جانب هذا يحتوي على بحث في الأنشطة التي يمكن للمعاق أن يقوم بها في أوقات الفراغـ وتوجيه للأهل والمربين إلى كيفية اختيار الأنشطة المناسبة للمعاق بحسب درجة تخلفه. وتشمل هذه الأنشطة الفنون والصناعات اليدوية والأنشطة المائية والأنشطة الموسيقية، وأنشطة اللياقة البدنية والألعاب الرياضية والأنشطة الاجتماعية، وأنشطة اللعب الحر والنمو الجسمي وسواها.
كما فيه تركيز على أنشطة الحياة اليومية بشقيها الشخصي والاجتماعي، أي كل من مهارات العناية بالنفس والمهارات الاجتماعية، حيث اشتمل هذا على ثلاثين نشاطاً ونيف يمكن للمدرس استخدامها مع الطلاب ذوي الإعاقة العقلية وغيرهم من الطلاب ذوي المشاكل الأكاديمية والاجتماعية.
ومن الجدير بالذكر أن الأنشطة الواردة لا تقتصر استخدامها فقد على ذوي التخلف العقلي، بل يمكن استخدامها مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم، وذوي قصور الانتباه، وغيرهم من الذين يعانون مشاكل أكاديمية واجتماعية، كما يمكن للمدرس أن يعدل في هذه الأنشطة بما يتلاءم مع طبيعة المتعلم، وذلك بتغيير الكلمات والعبارات سواء بالتبسيط أو الاستعاضة عنها بالصور والرسوم.


دراسات الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة
تأليف: محمد عباس يوسف
الناشر: دار غريب للطباعة والنشر
تاريخ النشر2003
يتميز هذا الكتاب عن سائر الكتب العربية بل والأجنبية التي تناولت مشكلة الإعاقة لدى الفئات والخاصة بأنه يتناول الإعاقة في دلالتها اللاشعورية باعتبارها دلالة خاصة وفريدة حيث تختلف هذه الدلالة باختلاف الصراعات الطفلية وما يعتمل في الأعماق اللاشعورية لدى كل فرد. وذلك دون إغفال لتأثير المتجهات الاجتماعية.. الأسرية والبيئية في حال تفاعلها مع تلك الدلالة.. وسائر المتجهات القائمة في الحقل السيكولوجي للفرد.
موضحاً أيضا أهمية التكامل بين المنهج الكلينيكي في علم النفس وطريقة خدمة الفرد باعتبارها إحدى الطرائق الهامة للخدمة الاجتماعية والملائمة للتعامل مع مشكلات الشخص المعاق.. بدءً من مرحلة الدراسة المتعمقة والشاملة للحالة- إلى مرحلة العلاج والمتابعة.


جداول النشاط المصورة للأطفال التوحديين وإمكانية استخدامها مع الأطفال المعاقين عقلياً
تأليف: عادل عبد الله محمد
الناشر: دار الرشاد
تاريخ النشر2002
يعرض هذا الكتاب الذي بين أيدينا الاستراتيجية جداول النشاط المصورة للأطفال التوحديين، ويعرضها لكيفية استخدامها مع هاتين الفئتين من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وهما الأطفال التوحديين والأطفال المعاقين عقلياً وذلك على مدى أحد عشر فصلاً تمثل مستوى هذا الكتاب. وعلى هذا الأساس يتناول الفصل الأول اضطراب التوحد أو التوحدية وتشخيصه ورعاية الأطفال التوحديين، ويتناول الفصل الثاني ما هية جداول النشاط والهدف من استخدامها، أما الفصل الثالث فيعرض لتلك المهارات اللازمة لتعليم جداول النشاط المصورة، ويتناول الفصل الرابع تصميم وإعداد أول جدول نشاط مصور يتم استخدامه مع الطفل وتدريبه عليه وتعليمه إياه.
في حين يتناول الفصل الخامس تعليم الطفل استخدام جدول النشاط المصور، ويعرض الفصل السادس لأساليب تقييم أداء الطفل على جدول النشاط، أما الفصل السابع فيعرض لتلك الإجراءات التي يجب أن نقوم بها بعد أن يجيد الطفل استخدام أول جدول نشاط مصور ويعرض الفصل الثامن لنماذج مختارة من تلك الجداول وهي جداول نشاط مصورة. هذا ويعرض الفصل التاسع للفئة الثانية من ذوي الاحتياجات الخاصة التي يمكن أن تستخدم تلك الجداول معها وهي فئة الأطفال المتخلفين أو المعاقين عقلياً، أما الفصل العاشر فيعرض لإمكانية استخدام جداول النشاط المصورة مع الأطفال المعاقين عقلياً، وتختتم الدراسة ببحث تطبيقي حول هذا الموضوع، في حين يعرض الفصل الحادي عشر والأخير لاستخدام جداول النشاط المصورة كاستراتيجية حديثة لتربية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.


تعديل السلوك للأطفال المتخلفين عقلياً باستخدام جداول النشاط المصورة
تأليف: عادل عبد الله محمد
الناشر: دار الرشاد
تاريخ النشر2003
يعرض هذا الكتاب لأحداث الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها في سبيل تعديل السلوك للأطفال المتخلفين عقلياً والتي تتمثل في جداول النشاط المصورة وذلك في خمس محاولات جادة تتمثل في خمسة بحوث حديثة أجراها المؤلف مستخدماً هذه الاستراتيجية في سبيل تحقيق ما يلي:
1-تحسين مستوى التفاعلات الاجتماعية للأطفال المتخلفين عقلياً.
2-الحد من سلوكهم العدواني.
3-الحد من أعراض اضطراب الانتباه من جانبهم.
4-الحد من أعراض نشاطهم الحركي المفرط.
5-تحسين الانتباه من جانب هؤلاء الأطفال.
وقد تم في الدراستين الأولى والرابعة استخدام الإرشاد الأسري إلى جانب ذلك متمثلاً في إرشاد الأمهات بما يمهد الطريق أمام الباحثين لإجراء المزيد من الدراسات في هذا المجال وأمام المهتمين بهؤلاء الأطفال لاستخدام هذه الاستراتيجية الحديثة في سبيل تعديل سلوكهم..


تربية الأطفال المعاقين عقلياً
تأليف: أمل معوض الهجرسي
الناشر: دار الفكر العربي
تاريخ النشر2003
يتناول هذا الكتاب موضوعاً مهماً طالما أغفلناه وهو تربية الأطفال المعاقين عقلياً. إذ بينما يهتم العالم كله بتأهيل وتربية هؤلاء الأطفال، وبينما لا يقل عدد الأطفال المعاقين عقلياً في مصر عن المليونين، وبينما تؤكد الدراسات أن العائد الاقتصادي من تربية الطفل المعاق يصل إلى 35 مرة مما يصرف على الطفل المعاق خلال عشر سنوات فقط من حياته الإنتاجية، إلا أن الاهتمام بهذا المجال ما زال محدوداً في مصر والعالم العربي.
من هنا جاء هذا الكتاب الذي يبرز أهمية هذا الموضوع ويلفت النظر إلى ضرورة الاهتمام به ويعرض الكثير من الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال: تربية المعاقين، كما يعالج تطور الاهتمام بتربيتهم عبر العصور القديمة والوسطى والحديثة، ويناقش الكتاب مفهوم الإعاقة، وفئات الإعاقة وأسبابها، وكيف يمكن تشخيصها، والجهود المبذولة لتربيتهم تربية خاصة تمكنهم من الاعتماد على أنفسهم، والتوافق مع الآخرين وبالتالي كسب عيشهم في حدود قدراتهم واستعدادتهم، كما يقدم الكتاب تصوراً مقترحاً للارتقاء بتربية الأطفال المعاقين في مصر، ويؤكد على أن الاهتمام بتربية ورعاية المعاقين عقلياً لم يعد عملاً إنسانياً، أو توجهاً إسلامياً فقط بل أصبح ضرورة وطنية والتزاماً عالمياً في نفس الوقت.


المعاقون مفهوم الذات والتكيف الاجتماعي
تأليف: آذار عباس عبد اللطيف
الناشر: التكوين للطباعة والنشر والتوزيع
تاريخ النشر2002
يبحث هذا الكتاب في كيفية تأثير مفهوم الذات لدى الفرد (المعاق) على تكيفه الاجتماعي. وعلينا نحن المربين أخذ هذا الأمر على محمل الجد كي نساعد أفراد هذه الفئة على تجاوز العديد من مشكلاتها النفسية والاجتماعية، فقد وصل كل من المعري-طه حسين-بيتهوفن.. الخ إلى أرقى درجات العلم والفن نتيجى تمتعهم بمفهوم ذاتي إيجابي بناء من جهة، ولثقتهم بقدرتهم على تحقيق أهدافهم الفردية مهما كانت الصعوبات الفردية والمجتمعية التي تقف في وجه أهدافهم من جهة أخرى، إضافة إلى الدعم الذي تلقوه من أفراد الأسرة والمربين. فلكل أب وأم ومربي مؤمن بقدرات هؤلاء الأفراد، أقدم هذا العمل وكلي أمل بأن يسهم في دعم قناعاتهم برعاية وتفهم قدرات وإمكانات أفراد هذه الفئة.

 

رد مع اقتباس