توفقت واجدت في الإختيار اختي نور الجزائرية
والله لم استطع إكمال قرأة الرسالة
لما فيها من الألم والمعاناة ... مثل
منذ سنوات أرى ذاك الشحوب يستوطن وجهي ..
منذ سنوات .. والعجز يدق حصوني ..
ويقتل آمالي ..
منذ سنوات .. وأنا طريح الفراش .. أسير الاعاقة ..
ولما فيها من عبارات تدل على قسوة و ظلم المجتمع
سأتحدى ما تسمونه الإعاقة ..
وأهزمكم يا أصحاب تلك النظرة
ولكل معاق أقول :
الدنيا لسه بخير , صديق واحد يشاركني الأفراح والأتراح يكفيني
وأقول أن أصدق صديق ... وأقرب قريب.. وافضل رفيق ... هو " الله " ... (أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ )