عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 07-13-2011, 08:49 PM
الصورة الرمزية عبقرينو
عبقرينو عبقرينو غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 456
افتراضي

 

اتجاهات الأطفال المشلولين نحو الخدمات المقدمة لهم وعلاقتها بالسلوك التكيفي لهؤلاء الأطفال.
اسم الطالبة: أميرة محمد سهيل رمضان عيد.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 29/8/1416هـ الموافق 20/1/1996م.
اللجنة المناقشة:
  • د. دبيس، سعيد بن عبدالله مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. أحمد خيري حافظ عضواً.
  • د. ناصر بن إبراهيم المحارب عضواً.
تصنيف الرسالة: 362.7 ع أ أ.
هدف الدراسة: تهدف هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على مفهوم جديد وهو اتجاه الطفل المشلول نحو خدمات المؤسسة التي يتلقى تعليمه فيها وعلاقته بالسلوك التكيفي.
عينة الدراسة: تم اختيار عينة الدراسة بالطريقة العمدية من أطفال مؤسسة رعاية الأطفال المشلولين بمدينة الرياض من الجنسين (الذكور والإناث) من المرحلة الابتدائية (من الصف الثالث الابتدائي إلى الصف السادس) والذين تتراوح أعمارهم من 8 – 16 سنة وجميع هؤلاء الأطفال سعوديي الجنسية ومن القسم الداخلي والخارجي مع استبعاد حالات الشلل الدماغي والتخلف العقلي، وقد اعتمدت الباحثة في ذلك على التشخيص الطبي للإصابة. وقد تكونت عينة الدراسة من (53) طفلاً من نزلاء مؤسسة رعاية الأطفال المشلولين بالرياض (36) من الذكور و(17) من الإناث. وهؤلاء الأطفال يتلقون مختلف الخدمات التأهيلية والعلاجية والتربوية وتنقسم عينة الدراسة إلى مجموعتين وفقاً لنوع الرعاية.
نتائج الدراسة:
1 – يوجد علاقة دالة إحصائياً بين اتجاهات الأطفال المشلولين نحو الخدمات المقدمة لهم (خدمات العلاج الطبيعي، الخدمات الاجتماعية والنفسية، الخدمات التعليمية، الخدمات الترويحية والتثقيفية، والدرجة الكلية لمقياس الاتجاه نحو الخدمات) وبعد التوجيه الذاتي الذي يمثل البعد الأول من أبعاد مقياس السلوك التكيفي.
2 – لا يوجد علاقة دالة إحصائياً بين اتجاهات الأطفال المشلولين نحو الخدمات المقدمة لهم (الخدمات الطبية وخدمات القسم الداخلي) وبعد التوجيه الذاتي الذي يمثل البعد الأول من أبعاد مقياس السلوك التكيفي.
3 – لا يوجد علاقة دالة إحصائياً بين اتجاهات الأطفال المشلولين نحو الخدمات المقدمة لهم (الخدمات الطبية، خدمات العلاج الطبيعي، الخدمات الاجتماعية والنفسية، الخدمات الترويحية والتثقيفية، وخدمات القسم الداخلي) وبعد المسئولية الذي يمثل البعد الثاني من أبعاد مقياس السلوك التكيفي.
* * *
التوافق المهني وعلاقته ببعض سمات الشخصية لدى معلمي ومعلمات التربية الخاصة.
اسم الطالبة: مريم بنت حافظ عمر تركستاني.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 22/1/1417هـ الموافق 8/6/1996م.
اللجنة المناقشة:
  • د. دبيس، سعيد بن عبدالله إبراهيم مشرفاً ومقرراً.
  • د. يسرية أنور صادق عضواً.
  • د. السيد إبراهيم السمادوني عضواً.
تصنيف الرسالة: 370.15 ت م ت.
هدف الدراسة: توفير بعض الحقائق العلمية عن التوافق المهني لدى معلمي ومعلمات التربية الخاصة في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.
عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من (213) معلماً ومعلمة من معاهد الأمل للصم ومعاهد التربية الفكرية للمتخلفين عقلياً، طبق عليهم مقياس التوافق المهني (إعداد الباحثة)، ومقياس سمات الشخصية (إعداد الباحثة) وذلك بعد التحقق من صدقهما وثباتهما بأكثر من طريقة.
نتائج الدراسة:
هناك علاقة ارتباطية بين التوافق المهني وسمات الشخصية.
* * *
عنوان الرسالة: التوافق النفسي والتحصيل الدراسي لدى طالبات الجامعة المتزوجات وغير المتزوجات (دراسة مقارنة).
اسم الطالبة: أمل بنت سعود العنزي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 7/5/1426هـ الموافق 14/6/2005م.
اللجنة المناقشة:
  • أ. د. دبيس، سعيد بن عبدالله بن إبراهيم مشرفاً ومقرراً.
  • أ. د. عادل بن صلاح عبدالجبار عضواً.
  • د. عبداللطيف بن جاسم الحشاش عضواً.
تصنيف الرسالة: 378.538 ع أ ت.
هدف الدراسة: التعرف على الفروق في التوافق النفسي والتحصيل الدراسي بين طالبات الجامعة المتزوجات وغير المتزوجات.
نتائج الدراسة:
1 – عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات التوافق النفسي بين طالبات الجامعة المتزوجات وغير المتزوجات.
2 – عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات التحصيل الدراسي بين طالبات الجامعة المتزوجات وغير المتزوجات.
خبرة الصداقة الحميمة لدى عينة من طالبات المرحلة الثانوية (دراسة مقارنة بين الطالبات الأعلى والأقل في التفكير الابتكاري).
اسم الطالبة: منيرة عبدالرحمن المقرن.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 21/2/1424هـ الموافق 23/4/2003م.
اللجنة المناقشة:
  • د. الدخيل الله، دخيل مشرفاً ومقرراً.
  • د. عبدالله الدوغان عضواً.
  • د. فهد الدليم عضواً.
تصنيف الرسالة: 370.15 م م خ.
هدف الدراسة: الكشف عن الفروق بين الطالبات الأعلى والأقل في التفكير الابتكاري في خبرة الصداقة الحميمية بما تتضمنه هذه الخبرة من مفهوم للصداقة الحميمة والصفات اللازمة في الصديقة الحميمة ومهارات بدء الصداقة.
عينة الدراسة: تكونت عنية الدراسة من (494) سحبت من طالبات الصف الثاني ثانوي في مدارس تعليم البنات بمدينة الرياض العام الدراسي 21/1422هـ بطريقة عشوائية طبقية عنقودية، وتتراوح أعمارهن بين 16 – 17 سنة، تم تحديد الطالبات الأعلى ابتكاراً وكذلك الطالبات الأقل ابتكاراً عن طريق استخراج الأرباعيات الأعلى والأدنى للتفكير الابتكاري على العينة النهائية.
نتائج الدراسة:
عدم وجود فروق بين المرتفعات والمنخفضات في مكونات التفكير الابتكاري في أبعاد مفهوم الصداقة الحميمة والدرجة الكلية للمقياس. فيما عدا فروق دالة بين المرتفعات والمنخفضات في الأصالة على البعد الثالث من أبعاد مفهوم الصداقة الحميمة (الفهم والتقويم) والفرق لصالح المرتفعات في الأصالة بمستوى دلالة 0.05 وكذا فروق بين المرتفعات والمنخفضات في التفاصيل في عدد من أبعاد مفهوم الصداقة الحميمة، هي: البعد الأول (العطاء والإخلاص) لصالح المرتفعات في التفاصيل بمستوى دلالة 0.01، والبعد الثالث (الفهم والتقويم) لصالح المرتفعات في التفاصيل بمستوى دلالة 0.01، والبعد الخامس (التضحية والإيثار) لصالح المرتفعات في التفاصيل بمستوى دلالة 0.05، وأظهرت النتائج فروقاً بين المرتفعات والمنخفضات في التفاصيل في مفهوم الصداقة الحميمة لصالح المرتفعات في التفاصيل بمستوى دلالة 0.01. كما أن هناك فروق بين المرتفعات والمنخفضات في التفكير الابتكاري في البعد الثالث (الفهم والتقويم) من أبعاد مفهوم الصداقة الحميمة لصالح المرتفعات في التفكير الابتكاري بمستوى دلالة 0.05. وفي هذه النتيجة تأييد جزئي للفرضية الأولى من فرضيات العلاقة بين التفكير الابتكاري والصداقة.
* * *

 

رد مع اقتباس