بناء أداة لقياس قلق المستقبل لدى طلاب وطالبات جامعة الملك سعود.
اسم الطالبة: نجلاء بنت محمد حسين العجمي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 20/8/1425هـ.
اللجنة المناقشة:
د. الشافعي، محمد منصور محمد مشرفاً ومقرراً.
أ. د. عبدالرحمن بن سليمان سعود الطريري عضواً.
أ. د. سعيد بن عبدالله إبراهيم دبيس عضواً.
تصنيف الرسالة: 378.538 ع ن ب.
هدف الدراسة: أداة تقيس قلق المستقبل في مجتمع بدأت التغيرات والصعوبات تدخل في كل جانب من جوانبه، سواء كانت اجتماعية أو اقتصادية أو حتى سياسية.
عينة الدراسة: شملت على (251) طالب و(250) طالبة، وقد روعي أن يكون جميع أفراد العينة من المواطنين السعوديين واستبعاد جميع الطلاب والطالبات الوافدين عند التطبيق.
نتائج الدراسة:
1 – يتمتع مقياس قلق المستقبل بدرجة ثبات عالية ومقبولة.
2 – يتمتع مقياس قلق المستقبل بصدق التكوين الفرضي وقدرة تمييزية عالية.
3 – توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث في قلق المستقبل لصالح الإناث.
4 – يمكن استخدام مقياس قلق المستقبل في مجالات عديدة مثل علم النفس، علم نفس الصحة، علم النفس الإكلينيكي والإرشادي، وعلم النفس عبر الحضاري.
* * *
وجهة الضبط والدافع إلى الإنجاز لدى المكفوفين والعاديين من الجنسين في الفئة العمرية (13 – 15) سنة.
اسم الطالبة: غادة بنت محمد السديري.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 10/2/1420هـ.
اللجنة المناقشة:
د. صادق، يسرية أنور مشرفة.
أ. د. سعيد عبدالله الدبيس عضواً.
د. فتحي مصطفى الشرقاوي عضواً.
تصنيف الرسالة: 159 س غ و.
هدف الدراسة: التعرف على الفروق في وجهة الضبط والدفع للإنجاز بين المكفوفين والعاديين.
عينة الدراسة: اشتملت على مجموعة العاديين وعددهم (77 طالب وطالبة: 29 ذكر و48 أنثى) اختيروا عشوائياً من المناطق التعليمية المختلفة في مدينة الرياض، وتتراوح أعمارهم ما بين (13 – 15) سنة في الصفوف (الأول والثاني والثالث متوسط). وكذلك مجموعة المكفوفين وعددهم (57 طالب وطالبة: 21 ذكر و36 أنثى) اختيروا بطريقة عمدية، وهم يشكلون جميع المكفوفين كلياً منذ الميلاد أو من أصيبوا بكف البصر الكلي قبل سن الخمس سنوات وجميعهم في معاهد النور بالرياض، وتتراوح أعمارهم ما بين (13 – 15) سنة في الصفوف (الأول والثاني والثالث متوسط).
نتائج الدراسة:
1 – لا توجد فروق دالة إحصائياً بين المكفوفين والعاديين في وجهة الضبط.
2 – لا توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث في وجهة الضبط.
3 – لا يوجد أثر لتفاعل الجنس (ذكور – إناث) وحالة البصر (مكفوفين – عاديين) على وجهة الضبط.
4 – توجد فروق دالة إحصائياً بين المكفوفين والعاديين في الدافع للإنجاز لصالح العاديين.
5 – توجد فروق دالة إحصائياً بين الذكور والإناث في الدافع للإنجاز لصالح الإناث.
6 – لا يوجد أثر لتفاعل الجنس (ذكور – إناث) وحالة البصر (مكفوفين – عاديين) في الدافع للإنجاز.
* * *
إدراك الأبناء في مرحلة الطفولة المتأخرة لأساليب العقاب الضابطة المتبعة من قبل أمهاتهم (دراسة مسحية في ضوء بعض المتغيرات في مدينة الرياض).
اسم الطالبة: مها محمد العلي.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 19/1/1420هـ الموافق 5/5/1999م.
اللجنة المناقشة:
تصنيف الرسالة: 301.42 ع م أ.
هدف الدراسة: التعرف على أكثر أساليب العقاب الضابطة شيوعاً في الاستخدام من قبل الأمهات، خاصة وأن الأم لها ثقلها في عملية التنشئة الاجتماعية، وأثرها البارز في شخصيات الأبناء صحة ومرضاً.
عينة الدراسة: ضمت هذه العينة (543) طفلة و(586) طفلاً، بمجموع قدره (1129) فرداً من طلبة وطالبات الصفين الخامس والسادس الابتدائي.
نتائج الدراسة:
1 – إن أكثر عشرة أساليب عقابية ضابطة شيوعاً في الاستخدام لدى الأمهات أفراد عينة الدراسة هي: (9) أساليب تمثل العقاب النفسي القائم على التهديد.
2 – إن أكثر عشرة أساليب عقابية ضابطة إيلاماً بالنسبة لأفراد عينة الدراسة هي (4) أساليب تمثل العقاب النفسي القائم على إظهار الغضب للطفل من قبل الأم ومخاصمتها له وتهديدها له بإخبار الأب دون توضيح الأسباب له. وكذلك (6) أساليب تمثل العقاب البدني الشديد القائم على استخدام أداة لضرب الطفل وإثارة الألم الجسدي لديه.
* * *
فعالية برنامج تدريبي في مهارات توجيه سلوك الأطفال على أداء عينة من معلمات الروضة بمدينة الرياض (دراسة تجريبية).
اسم الطالبة: عبير بنت عبدالعزيز بن يوسف السالم.
التخصص: علم النفس.
تاريخ المناقشة: 7/3/1422هـ الموافق 30/5/2001م.
اللجنة المناقشة:
د. الصويغ، سهام بنت عبدالرحمن مقرراً.
أ. د. عمر بن عبدالرحمن المفدى عضواً.
د. فهد بن عبدالله الدليم عضواً.
تصنيف الرسالة: 370.15 س ع ف.
هدف الدراسة: هدفت الدراسة إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبي في توجيه سلوك الأطفال على تعديل سلوك عينة من معلمات الروضة، كما هدفت إلى التحقق من فعالية البرنامج التدريبي في تعديل سلوك الأطفال ذوي السلوك المشكل.
عينة الدراسة: ضمت هذه العينة (15) معلمة تمثل أفراد المجموعة التجريبية و(15) معلمة تمثل أفراد المجموعة الضابطة، أما عينة الأطفال فتم اختيارها بالطريقة العمدية أو القصدية من أطفال تم اختيارهم من قبل معلمات المجموعة التجريبية وهم الأطفال الذين يعانون من مشكلات سلوكية في الروضة، وعددهم (28) طفلاً وضمت هذه العينة (17) من الذكور و(11) من الإناث.
نتائج الدراسة:
1 – وجود فروق دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية ومتوسط درجات المجموعة الضابطة في القياس البعدي على مقياس مهارات معلمة رياض الأطفال في توجيه السلوك.
2 – توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس مهارات معلمة رياض الأطفال في توجيه السلوك.
* * *