حالنا فى هذه الدورة كحال مجموعة من البلهاء تركوا المشكلة واكتفينا بالخلاف حول موضوع التوحد مرض أم حالة آم أعاقة أليس من الأجدى أن نحاول أن نبحث عن أساليب للعلاج للتخفيف من حال أولياء الأمور والأطفال بدلا من البحث عن مثل هذه المشكلات أليس ما فعلناه هو أحدى أسباب التأخر العلمي فى مجتمعاتنا العربية فلتكن أعاقة أو مرض أو حالة ولكن أين العلاج وأين أساليبه