10. دراسة عادل عبد الله (1999- أ ).
عنوان الدراسة:
فعالية برنامج تدريبي سلوكي للأنشطة الجماعيةالمتنوعة في خفض السلوك العدواني للأطفال التوحديين
هدف الدراسة:
التحقق من فاعلية برنامج سلوكي يقوم على الأنشطة الجماعية المتنوعة في خفض السلوك العدواني Aggressive Behavior.
عينة الدراسة:
تكونت من 10أطفال، تم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين في العدد: تجريبية و ضابطة؛ تراوحت أعمار العينة فيما بين7 - 13 سنة، ونسب ذكائهم من 55 – 70 وجميع أطفال العينة ممن ينطبق عليهم 14 بند على الأقل من مقياس السلوك التوحدي.
أدوات الدراسة:
مقياس السلوك العدواني للأطفال المتخلفين عقلياً(إعداد/ دبيس1998)، مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور للأسرة (إعداد/ محمد بيومي خليل 1991)، مقياس الطفل التوحدي (إعداد/ الباحث).
نتائج الدراسة:
أظهرت فاعلية البرنامج التدريبي المستخدم، حيث ساعد البرنامج في خفض السلوك العدواني لأطفال المجموعة التجريبية وفقاً للمقياس المستخدم أما بالنسبة للمجموعة الضابطة فلم يحدث لها أي تغيير وذلك باستخدام الاختبار القلبي والبعدي، كما ثبت استمرار أثر البرنامج بعد انتهاء تطبيقه.
11. دراسة عادل عبدالله محمد (2000 ب).
عنوان الدراسة:
فعالية برنامج تدريبي لتنمية بعضالمهارات الاجتماعية على مستوى التفاعلات الاجتماعية للأطفال التوحديين
هدف الدراسة:
تقديم برنامج تدريبي للمهارات الاجتماعية للأطفال التوحديين والتحقق من مدى فعاليته في إحداث كم معقول من التفاعلات الاجتماعية بينهم وبين أقرانهم وإكسابهم مستوى جديد من هذه التفاعلات. مما قد يسهم بشكل مباشر في تعديل بعض ما يصدر عنهم من أنماط سلوكية ويسهل من عملية انخراطهم في المجتمع كما قد يساعد المعلمين والآباء على التعامل مع هؤلاء الأطفال بشكل مناسب مما يسهل عليهم القيام بتعديل سلوكياتهم غير المناسبة اجتماعياً.
عينة الدراسة:
ضمت العينة عشرة أطفال توحديين ممن ينطبق عليهم أربعة عشر بنداً على الأقل من مقياس الطفل التوحدي إعداد الباحث. تتراوح أعمارهم ما بين 8 سنوات و12 سنة، ونسب ذكائهم ما بين 58- 78، وجميعهم من مستوى اجتماعي اقتصادي ثقافي متوسط، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين في العدد تجريبية والثانية ضابطة.
أدوات الدراسة:
مقياس جودار للذكاء، مقياس الطفل التوحدي (إعداد/ الباحث)، مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور للأسرة (إعداد/ محمد بيومي خليل،2000)، مقياس التفاعلات الاجتماعية للأطفال خارج المنزل (إعداد/ الباحث)، البرنامج التدريبي المستخدم (إعداد/ الباحث).
نتائج الدراسة:
أظهرت فاعلية البرنامج التدريبي المستخدم، حيث ساعد البرنامج في تنمية مهارات التفاعل الاجتماعي لدى أفراد المجموعة التجريبية قياساً بالمجموعة الضابطة حيث لم يحدث لها أي تغيير وذلك باستخدام الاختبار القلبي والبعدي، كما ثبت استمرار أثر البرنامج بعد انتهاء تطبيقه بشهرين.
12. دراسة فيليب ستراين ومارلين هوسن Phillip Strain & Marilyn Hoyson(2000).
عنوان الدراسة:
The need for longitudinal intensive social skills intervention: LEAP Follow-up outcomes for children with autism
الحاجة لاستخدام التدخل الطولي المكثف في تنمية المهاراتالاجتماعية: دراسة تتبعية للأطفال ذوى التوحد
هدف الدراسة:
استخدام التدخل الطولي المكثف في تنمية المهارات الاجتماعية ،وتقييم فاعلية هذا التدخل في التخفيف من حدة أعراض التوحد.
عينة الدراسة:
تكونت من 6 أطفال توحديين، متوسط أعمارهم 6 سنوات، وتم تدريب هؤلاء الأطفال لمدة من2 – 3 سنوات لتعلم العديد من المهارات الاجتماعية، ومنها الترحيب بالكلمات المناسبة، والمشاركة وتعلم كيفية الطلب من الآخرين، وتمرير الأشياء للأقران مع ذكر أسمها، ولمس الأقران مع ذكر أسمائهم، وتوديع الآخرين باستخدام كلمة باي باي، وقد اختلفت الأهداف الموضوعة لكل طفل حسب قدراته.
أدوات الدراسة:
مقياس تقدير التوحد في الطفولة (CARS)، بروفيل إنجاز التعلم (LAP)، الملاحظة المباشرة للسلوك، والتفاعل الاجتماعي، الاطلاع عل التاريخ التعليمي، ومقابلة الوالدين.
نتائج الدراسة:
أشارت إلى انخفاض درجات الأطفال على مقياس تقدير التوحد من متوسط قدره 35 إلى متوسط قدره 22، مما يدل على حدوث انخفاضاً في أعراض التوحد لدي هؤلاء الأطفال، كما أحرز الأطفال تقدماً ملحوظاً على بروفيل إنجاز التعلم.
كما لوحظ تحسن سلوكي في التفاعل الاجتماعي حيث كان متوسط التفاعل الإيجابي 3 %، وعند الانتهاء من البرنامج كان 23 %.
كما أشارت النتائج الخاصة بالتاريخ التعليمي إلى أن خمسة أطفال من الستة استطاعوا بعد حصولهم على البرنامج الالتحاق بالفصول العادية مع تقديم خدمات بسيطة لهم أحياناً.
13. دراسة سارا وايت Sara White (2000).
عنوان الدراسة:
The effects of feedback on learning in discrete trail teaching of children with autism
أثر التغذيةالراجعة على التعليم في تعليم المحاولات المنفصلة للأطفال ذوي التوحد
هدف الدراسة:
أثر التغذية الراجعة على التعلم في التعليم الاختباري المنفصل لدى الأطفال التوحديين.
عينة الدراسة:
تم اختيار 30 طفلاً بشكل عشوائي في مجموعتين المجموعة الأولى تلقت علاج اختباري منفصل ولكن بتغذية مرتدة سلبية. والمجموعة الثانية لم تتلقى العلاج.
أدوات الدراسة:
استخدمت الدراسة مقياس العدد التراكمي للمادة المتعلمة، اختبارات، مقياس للسلوك اللاتكيفي.
نتائج الدراسة:
أشارت إلى أن النزعة تجاه التغذية المرتدة السلبية قد أدت إلى زيادة القوائم المتعلمة ولم توجد نتائج هامة بعدد الاختبارات المطلوبة للوصول إلى المعيار، وأيضاً أشارت إلى انخفاض واضح في عدد السلوكيات التكيفية عندما تلقى الأطفال التغذية المرتدة السلبية. وهكذا بالرغم من وجود بعض الممارسين الذين لديهم تحفظات على استخدام التغذية المرتدة السلبية إلا أن هذه النتائج من الممكن أن تشير إلى أن العلاج الاختباري المنفصل للأطفال التوحديين ليس مؤثراً بدون هذه التغذية المرتدة السلبية.
14. دراسة كيني مايورن ووينك شارلس Kenny Maureen et Winick Charles (2001).
عنوان الدراسة:
An integrative approach to play therapy with an autistic girl
منحى تكاملي للعلاج باللعب مع طفلة توحدية
هدف الدراسة:
استخدام مدخل تكاملي للعلاج واستعمال الألفة كمكون بنائي للعلاج باللعب مع بنت توحدية.
عينة الدراسة:
بنت توحدية تبلغ من العمر11عام وتبدو غير سعيدة وتفتقر إلى المهارات الحياتية الأساسية.
أدوات الدراسة:
استخدمت الدراسة تقنيات موجهه، علاج باللعب الموجه.
نتائج الدراسة:
أظهرت النتائج أنه أثناء تلقى العلاج أظهرت الحالة زيادة في السلوك الاجتماعي والتزام في البيت وأظهرت مزاج أقل عصبية وتؤكد الدراسة أثر العلاج باللعب الموجه على الاضطرابات السلوكية والعاطفية.
15. دراسة عادل عبد الله ومنى خليفة (2001).
عنوان الدراسة:
فاعلية التدريب على استخدام جداول النشاط في تنميةالسلوك التكيفي للأطفال التوحديين
هدف الدراسة:
التحقق من فاعلية استخدام جداول النشاط المصورة – باعتبارها أحد الأساليب الجديدة في تعليم الأطفال التوحديين – في تنمية السلوك التكيفي للأطفال التوحديين.
عينة الدراسة:
تكونت من 8 أطفال توحديين ممن ينطبق عليهم 14 بند على الأقل من تلك البنود التي يتضمنها المقياس التشخيصي المستخدم، وتراوحت أعمار العينة فيما بين 8- 13 سنة، بينما كانت أعمارهم العقلية فيما بين 57– 78، وجميعهم من المستوى الاجتماعي الاقتصادي المتوسط. وقد تم تقسيم العينة إلى مجموعتين تجريبية و ضابطة.
أدوات الدراسة:
مقياس جودار للذكاء، مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور للأسرة (إعداد/ محمد بيومي خليل 2000)، مقياس السلوك التكيفي للأطفال (إعداد/ عبد العزيز الشخص1992)، البرنامج التدريبي (إعداد/ عادل عبد الله ومنى خليفة) .
نتائج الدراسة:
أشارت إلى حدوث تحسن ملحوظ في مهارات السلوك التكيفي نتيجة استخدام جداول النشاط المصورة، واستمرار هذا التحسن خلال فترة المتابعة.
16. دراسة منىخليفة على (2001).
عنوان الدراسة:
فعالية برنامج تدريبي تأهيلي للطفل التوحدي "دراسة حالة"
هدف الدراسة:
تقديم برنامج تدريبي تأهيلي علاجي متكامل للمهارات اللغوية والاجتماعية للأطفال التوحديين، والتحقق من مدي فعاليته في دراسة الحالة، وإكساب الطفل مستوى جيد من التفاعلات مما قد يسهم بشكل مباشر في تعديل بعض ما يصدر عنه من أنماط سلوكية، ويسهل في التعامل مع هذه الفئة من الإعاقة بشكل مناسب مما يسهل عليهم القيام بتعديل سلوكياتهم غير المناسبة، وبالتالي يزداد تكيفهم في المجتمع الذي يشعرون فيه بالانعزالية.
عينة الدراسة:
تكونت من طفل توحدي يبلغ من العمر 6 سنوات.
أدوات الدراسة:
مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي الثقافي المطور للأسرة (إعداد/ محمد بيومي خليل 2000)، مقياس السلوك التكيفي (إعداد/ فاروق صادق1985)، مقياس الطفل التوحدي (إعداد/ الباحثة)، قائمة كونرز لتقدير سلوك الطفل (تعريب/السيد السمادونى1991)، برنامج تدريبي لتنمية مهارات التآزر البصري والمهارات المهنية (إعداد/ الباحثة)، اختبار الذكاء. وتشمل الأجزاء غير اللغوية، ومنها: "لوحة سيجان، اختبار رسم الطفل المصفوفات المتتابعة، أجزاء من اختبار وكسلر".
نتائج الدراسة:
أظهرت فعالية البرنامج المستخدم، ويرجع ذلك لما تضمنه البرنامج من مهارات عديدة تناولت تدريب الطفل على بعض المجالات التي تتسم بوجود العديد من الصعوبات فيها.
17. دراسة هالة كمال فؤاد الدين (2001).
عنوانالدراسة:
تصميم برنامج لتنمية السلوك الاجتماعي للأطفال المصابين بأعراضالتوحد
هدف الدراسة:
إكساب الأطفال التوحديين بعض مهارات السلوك الاجتماعي مثل مهارات التواصل البصري، والتقليد، و المبادأة، وإتباع التعليمات البسيطة.
عينة الدراسة:
تكونت من 16 طفلاً 8 ذكور، 8إناث، من المملكة العربية السعودية، تراوحت أعمارهم الزمنية فيما بين(41- 84) شهر، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين متساويتين تجريبية و ضابطة
أدوات الدراسة:
قائمة تقييم السلوك التوحدي (ABC)، استمارة السلوك اللفظي، استمارة تقييم التفاعل الاجتماعي.
نتائج الدراسة:
أوضحت انخفاضاً في مستوى الأداء المميز للطفل التوحدي في المجموعة التجريبية على قائمة تقييم السلوك التوحدي، بالإضافة إلى تحسن مستوى التفاعل واللعب البناء المستقل وإقامة العلاقات، كما انخفض معدل تكرار الأصوات الفردية المنفصلة، وارتفاع معدل ظهور الألفاظ الجديدة والمتنوعة وذات المقاطع المتعددة، بينما لم يلاحظ هذا التحسن في المجموعة الضابطة.
18. دراسة أزهار على (2001).
عنوانالدراسة:
مدى فاعلية برنامج علاجي للأطفال الإجتراريين
هدف الدراسة:
تحسين حالة الأطفال التوحديين عن طريق وضع برنامج علاجى لهم وإشراك الأسرة مع الباحثة في العلاج.
عينة الدراسة:
تكونت من مجموعتين الأولى خمسة أطفال توحديين (ثلاثة إناث وأثنين من الذكور) كمجوعة تجريبية تتراوح أعمارهم الزمنية ما بين 4–11.7 من ذوى الإعاقة العقلية الشديدة والمعتدلة (نسب ذكائهم تتراوح ما بين 20- 51)، والثانية خمسة أطفال توحديين أنثى وأربعة ذكور تتراوح أعمارهم ما بين 5.5-9.8 من ذوى الإعاقة العقلية الشديدة وبالغة الشدة (نسبة ذكائهم تتراوح ما بين 20-31).
أدوات الدراسة:
اختبار ستانفورد بينيه مراجعة 1960(مصري حنورة وكمال مرسى،1992)، برنامج علاجي للأطفال التوحديين (إعداد الباحثة)، مقياس تقييم الطفل المنطوي على ذاته (حسيب الدفراوى ،1990)، مقياس فاينلاند للنضج الاجتماعي ( إعداد E. Doll: ترجمة فاروق صادق،1956).
نتائج الدراسة:
أشارت إلى وجود فروق بين أفراد المجموعة التجريبية وأفراد المجموعة الضابطة لصالح أفراد التجريبية في الذكاء والنضج الاجتماعي بعد تطبيق البرنامج العلاجي، وهذا يشير إلى فاعلية البرنامج في تنمية الانتباه مما أسهم في نمو اللغة والنضج الاجتماعي لديهم.
19. دراسة أميرة طه بخش (2002).
عنوان الدراسة:
فاعلية برنامج تدريبي لتنمية مهارات التفاعل الاجتماعي في خفض السلوك العدواني لدى الأطفال التوحديين
هدف الدراسة:
تقديم برنامج تدريبي لتنمية المهارات التي تساعد على حدوث التفاعلات الاجتماعية بين الأطفال ذوي التوحد وأقرانهم، والتحقق من مدى فاعليته في خفض السلوك العدواني من جانبهم، مما قد يسهل بالتالي من عملية انخراطهم بالمجتمع.
عينة الدراسة:
تألفت من 24 طفلاً مما ينطبق عليهم أربعة عشر بنداً من البنود التي يتضمنها مقياس الطفل التوحدي المستخدم، وتتراوح أعمارهم ما بين 7 سنوات إلى 14 سنة، ونسب ذكائهم ما بين55– 68 على مقياس جودار وينتمون جميعاً إلى المستوى الاقتصادي الاجتماعي المتوسط. وقد انقسمت العينة لمجموعتين متساويتين بطريقة عمدية ن = 12 تجريبية و ضابطة، وتمت مكافأة المجموعتين في العمر الزمني ونسبة الذكاء والمستوى الاقتصادي الاجتماعي.
أدوات الدراسة:
مقياس جودار للذكاء، مقياس الطفل التوحدي (إعداد/ عادل عبد الله محمد 2000)، مقياس المستوى الاقتصادي الاجتماعي للأسرة (إعداد / عبد العزيز الشخص 1995)، مقياس السلوك العدواني للأطفال المتخلفين عقلياً من الدرجة البسيطة (إعداد / سعيد دبيس 1997).
نتائج الدراسة:
أظهرت فاعلية البرنامج التدريبي المستخدم، حيث ساعد البرنامج في خفض السلوك العدواني وأبعاده لدى أفراد المجموعة لتجريبية التي تم تطبيق البرنامج عليها أما بالنسبة للمجموعة الضابطة فلم يحدث لها أي تغيير وذلك باستخدام الاختبار القلبي والبعدي، كما ثبت استمرار أثر البرنامج بعد تطبيقه.